هل علي سالم البيض شيعي ام سني

هل علي سالم البيض شيعي ام سني، التي تعتبر من الأمور الأكثر انتشارًا على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة تويتر، وذلك لأن علي البيض من الشخصيات السياسية الأكثر شهرة في العالم العربي بعد أن تولى العديد من المناصب البارزة في الدولة، هل علي سالم البيض سني أم شيعي هذا ما سيجيب عليه موقع المرجع بالإضافة إلى معلومات عن حياته الشخصية، وحقيقة وفاته.

من هو علي سالم البيض السيرة الذاتية

إن علي سالم البيض سياسي يحمل الجنسية اليمنية، أبرز المعلومات حول سيرته الذاتية تتمثل في الآتي:

• الاسم الكامل: علي سالم البيض.
• تاريخ الميلاد: 10 من شهر فبراير عام 1939م.
• مكان الميلاد: ولد في قرية معبر بمحافظة حضرموت.
• العمر الحالي: 83 عامًا.
• الجنسية: اليمنية.
• الديانة: الإسلام.
• اللغة الأم: اللغة العربية “اللهجة اليمنية”.
• المؤهل العلمي: مرحلة البكالوريوس في كلية الهندسة في القاهرة.
• عضو في: الحزب الاشتراكي اليمني، والحراك الجنوبي.
• الحالة الاجتماعية: متزوج.
• عدد الأبناء: 6 من الأبناء.
• المهنة والنشاط: سياسي.
• المنصب: نائب رئيس الجمهورية اليمنية.
• سنوات النشاط: منذ عام 1990م حتى عام 1994م.

هل علي سالم البيض شيعي ام سني

لم يصرح علي سالم البيض باسم الطائفة التي ينتمي إليها، ولكن من خلال التقديرات يُرجح أنه ينتمي إلى الطائفة الشيعية، كان علي قائد العمل العسكري في مدينة حضرموت إبان الاحتلال البريطاني لليمن بالإضافة إلى قيادته للعمل الفدائي في مدينة عدن، وبعد مرور سنوات تم تعيينه وزير للدفاع في أول حكومة تم تشكيلها بعد الاستقلال، وكان ممثلاً عن اليمن الجنوبي أثناء توقيعه اتفاقية الوحدة مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وأصبح من بعدها نائب لرئيس مجلس الرئاسة.

وفاة علي سالم البيض

تداولت المواقع الإخبارية العربية وفاة علي سالم البيض نتيجة مرض أصابه في أيامه الأخيرة، ولكن تبين فيما بعد أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة بعد أن خرج ابنه عمرو عبر وسائل الإعلام يؤكد بأن والده بصحة جيدة من خلال تغريدة له على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال إن كل ما يروج حول وفاته مجرد إشاعات بائسة، وطالب من الجميع بضرورة التأكد من هذه الأخبار قبل تداولها حفظًا على مشاعر العائلة.

وبهذا نكون قد انتهينا من هذا المقال، والذي بعنوان هل علي سالم البيض شيعي ام سني، حيث تعرفنا فيه على علي سالم البيض، وما هي الطائفة التي ينتمي إليها، وحقيقة وفاته.