قصة الفيلم الخيالي حوجن ويكيبيديا

قصة الفيلم الخيالي حوجن ويكيبيديا، تم اقتباس فكرة هذا الفيلم الخيالي من رواية تدعى حوجن، والتي تعتبر من أشهر الروايات في المملكة السّعودية والأكثر مبيعاً تم التصريح عن إنتاجه ضمن مهرجانِ البحر السّينمائي بإدراج عدد من اللقطات الحصرية خلاله، حيث تم التعاون من قبل عدد من الشركات الفنية الهامة على إخراج هذا الفيلم، وعبر موقع المرجع سنتعرف على قصة هذا الفيلم العلمي ومن هم أبطال العمل.

قصة الفيلم الخيالي حوجن ويكيبيديا

تدور أحداث هذه القصة الخيالية حول علاقة الحبّ التي نشأت بين شابٍّ ينتمي إلى مجتمع الجان يطلق عليه حوجن بنْ ميجال الفيجي يسكن مع والدتهِ، يتميز بجمال وجهه الفتان دخل مجال الطب، وتفوق فيه فهو بمثابة حلمٍ لكل فتاة من مجتمعه، لكن الأمر الأكثر تشويقاً هو حبه لفتاة في عمر العشرين من مجتمع الإنس يطلق عليها سوسن تكون ابنة الدّكتور عبد الرحيم تعرف بابتسامتها الرقيقة التي ترافقها دائماً، رغم الضغوطات التي تطالها، وهذا ما لفت انتباه حوجن، وزاد حبه أضعافاً، وفي يومٍ ما تدخل سوسن إلى المستشفى بسبب حب حوجن، ولكن ضحى بكل ما لديه من أجل إنقاذ حياتها، لكن في ختام الأمر يفاجأ الكاتب قراءه بنهاية لم تكن من المتوقع حدوثها.[1] 

طاقم عمل فيلم حوجن

تمت مشاركة نخبة من الفنانين المتميزين بقدراتهم الإبداعية في التمثيل لإنتاج هذا الفيلم الخيالي بالتعاون مع أكبر المخرجين والمؤلفين السينمائيين، والذي تم الإعلان عنه في أحد المهرجانات الكبيرة في المملكة السعودية، وفيما يلي سنتعرف على أبطال هذا العمل:

• الفنانة العنود سعود.
• الفنان محسن منصور.
• والفنان نايف الظفيري.
• الفنانة نور الخضراء.
• الفنان براء عالم.

هل قصة فيلم حوجن حقيقية

تعتبر قصة هذا الفيلم مقتبسة عن الرواية الخيالية حوجن، والتي تصور واقع الحب الكبير ما بين عالم الجن والإنس، وكيف لعادات المجتمعات وتقاليدها أن تستنكر مثل هذه الأمور، حيث تم التصريح من قبل كاتب الرواية بأنها ليست حقيقية، وإنما من وحي الخيال تعالج حالات الحب بأسلوبٍ مختلف وتشويق للقراء بعدما تعرض لعدد من الانتقادات بخصوص تسلسل أحداث هذه القصة منهم من وصفه بأنه خارج عن الدين وغيرها الكثير.

إلى هنا نكون وصلنا إلى ختام مقالنا الذي يحمل عنوان قصة الفيلم الخيالي حوجن ويكيبيديا، وتعرفنا على الأحداث المشوقة ضمن هذا الفيلم المقتبس ومن هم أبطاله، وإن كانت قصته تلامس الواقع أم لا.