هاجر المسلمون الأوائل إلى مصر

هاجر المسلمون الأوائل إلى مصر تُعدّ مِصْر موطنًا لأقدم الحضارات على الأرض، حيث تم اشتقاق اسمُها من الكلمة اليونانيَّة إيجيبتوس، كما كانت هناك مملكتان رئيسيتان تمتدّان على نهر النِّيل، حيث أطلق عليهما المؤرِّخون المصريون مِصْر العُليا ومِصْر السُّفلى، كما تم جمع المملكتين تحت حُكم واحد، وحاكم واحد يتولى شؤونهما وهو الملك نارمر والّذي يُطلق عليه مينيس، وعليه فإنه سيتم التعرف في موقع المرجع على نبذة عن مصر القديمة، ونجيب على عنوان المقال الحالي.

نبذة عن مِصْر الحديثة

تُعرف دولة مِصْر رسميًّا بأنه جمهوريّة مِصْر العربيَّة، فهي تعتبر دولة عربيّة إسلاميّة، حيث يَحكمها نِظام جُمهوريّ ديمُقراطي، كما أنها تَقع في الجزء الشّمالي الشّرقي من قارة إفريقيا، حيث يحدُّها البحر الأحمر من الشرق، ومن الغرب ليبيا، ومن الشمال البحر المتوسط، ومن الجنوب السُّودان، كما أنّ لها امتدادًا آسيويًا حيث تقع شبه جزيرة سيناء في قارّة آسيا، وتَبلُغ مساحتها 1،002،450 كيلو متر مربع، ويَقطُن السّكان في 78990 كيلو متر منها، إذ أنه يُشكِّل 7.8% من مساحتها الكُليّة.[1]

هاجر المسلمون الأوائل إلى مصر

هناك العديد من المسلمين الذين هاجروا واعتمدوا على التنقل والترحال من مدينة إلى أخرى، وذلك لأهداف معينة ومن أهمها نشر الدين الإسلامي، فقد هاجر المسلمين من أجل إعلاء نبوة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، فقد كان كفار قريش يعبدون الأصنام، وعندما علموا بنبوة النبي قاموا بقتل المسلمين وتعذيبهم، مما أمر النبي المسلمين إلى السفر إلى الحبشة، ومن هنا بعد الحديث السابق نستنتج إنّ عبارة السؤال المطروح هي:[1]

• عبارة خاطئة.

أهم آثار حضارة مِصْر القديمة

هناك العديد من الآثار التي وجدت في حضارة مصر القديمة، ومن أبرز هذه الآثار ما يلي:[2][3][4]

• الأهرامات: تم بناء الأهرامات لِدَفن الفراعنة فيها، حيث كانت عبارة عن قبور مبنيَّة من الحَجَر الجيري وقاعدتها مُربعة الشّكل، فقام المِصْريون ببناء الأهرامات ووضعوا فيها الكنوز والزّينة، كما تحتوي الأهرامات على سلالم وذلك لاعتقاد المصريين القدماء أنّها تُستخدَم لِصعود الفرعون إلى إله الشّمس.
• المعابِد: فقد بُنيَت المعابد لتكون منازل للآلهة المصريّة، حيث كان هناك نوعان منها وهُما:
  • معبد كولتوس: فقد بُنِي لتسكن فيه آلهة مُعينة.
  • معبد الجنائزية: فقد تم بناؤه لعبادة الفراعنة الموتى.
• حجر رشيد: اكتُشِف حجر رشيد في عام 1799م، كما أن لولاه لما استطاع علماء الآثار قراءة مُدوّنات المصريين القدامى، كما احتوى الحجر نصاً واحداً ولكن بثلاثة خطوط مُختلفة مُرتّبة من الأعلى إلى الأسفل وهي الهيروغليفية، والديموطيقية، واليونانية.

شاهد أيضًا: الخزف الاسلامي تمركز في القاهره