المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.

المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.، والتي تُعتبر واحدة من أهم مدارس الفنون التي عرفها التاريخ، وخاصةً وأن في المدرسة التأثيرية تم استخدام أشياء جديدة عن ما هو متعارف في الفن التشكيلي، وهذا قد أدى إلى حدوث نقلة جديدة في الفن، وعبر موقع المرجع سنتطرق للحديث عن المدرسة التأثيرية كما سنتعرف إلى رواد هذه المدرسة.

نبذة عن المدرسة التأثيرية

إن المدرسة التأثيرية واحدة من أشهر مدارس الفنون التشكيلية التي أسست في القرن التاسع عشر من قبل الفنان الفرنسي الشهير كلود مونيه، بحيث استمد اسم هذه المدرسة من لوحته “انطباع شروق الشمس”، فقد اعتمدت المدرسة التأثيرية على نقل الحقائق والوقائع من الواقع كما تُرى بالعين المُجردة دون استخدام التخيل.[1]

شاهد أيضًا: من فناني المدرسة التأثيرية الفنان سلفادور دالي و الفنان ماكس آرنست

المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.

إن المدرسة التأثيرية من المدارس الفنية التي حاولت أن تصور الواقع لذلك حرصت على دراسة الألوان الصافية والأشياء الواضحة؛ وكذلك درست الضوء وانعكاساته، إذاً فإن إجابة السؤال السابق هي كالتالي:

• الإجابة: العبارة صحيحة.

شاهد أيضًا: لاقت المدرسة الانطباعية قبولا منذ نشأتها

من هم رواد المدرسة التأثيرية

عُرف عن رسامي المدرسة التأثيرية بمواهبهم الكبيرة، وخاصةً وأنهم كانوا يحاولون أن يُصوروا الواقع تصويراً حقيقياً بشكل مرسوم، ومن أبرز رواد المدرسة التأثيرية هُم:

• ادوار مانيه.
• إدغار ديكاس.
• بيدير كروير.
• بول سيزان.
• ميشال بيتر آنشر.
• ألفرد سيسلي.
• أوغست رونوار.
• فينست فان غوخ.

وختاماً لمقالنا، نكون قد تعرفنا إلى الإجابة النموذجية على سؤال المَدرسة التَأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء، وبالإضافة لذلك تعرفنا إلى روادها.