هناك بعض المعلومات لم تفهمها بعد الانتهاء من القراءة، لكن لا بأس لن تحتاج للمساعدة فيها.

هناك بعض المعلومات لم تفهمها بعد الانتهاء من القراءة، لكن لا بأس لن تحتاج للمساعدة فيها.، إن القراءة هي الخطوة الأولى للوصول للمعلومة، والخطوة الأولى للمعرفة، وفي ذات الوقت هي الوسيلة لنقل هذه العلوم جيلا بعد جيل، ومن خلال الأسطر القادمة في هذا المقال على موقع المرجع؛ سنلقي الضوء على أنواع القراءة، والإستراتيجية الصحيحة للقراءة؛ كما سنجيب على السؤال السابق.

أنواع القراءة

تحتل القراءة في حياة الإنسان مكانة مهمة، فهي وسيلته للعلم والثقافة، وللاستمتاع والترفيه، ولزيادة الخبرة واكتساب المهارة، وللفهم والتحليل والنقد، وللوصول لمكانة اجتماعية مرموقة بفكر واعي بنّاء، وللقراءة أنواع عديدة منها: القراءة الصامتة، القراءة الجهرية، القراءة السريعة، القراءة المتأنية، القراءة التحليلية، القراءة الناقدة، وقراءة الاستماع.

هناك بعض المعلومات لم تفهمها بعد الانتهاء من القراءة، لكن لا بأس لن تحتاج للمساعدة فيها.

القراءة الصحيحة تعني الفهم الكامل للمعنى؛ ويتم ذلك من خلال تفكيك النص والجُمل إلى معاني وأفكار وكلمات؛ ليسهل الفهم ولتصل المعلومة، فلا بد من معرفة ما تعنيه كلمات النص المقروء، أي أن هناك بعضُ المعلومات لم تفهمها بعد الانتهاءِ من القراءة، لكنّ لا بأس لن تحتاج للمساعدة فيهاُ.:[1]

• العبارة خاطئة.

شاهد أيضًا: أسئلة ماقبل القراءة تساعدنا على الحصول على المعلومة بسرعة أكبر

استراتيجيات القراءة

سُأل أحدهم أحد الحكماء؛ عن سبب قراءته الكثيرة فقال: أقرأ لأن حياة واحدة لا تكفيني، عند البدء بالقراءة يجب اتباع ما يلي:

• معرفة الغرض من القراءة.
• أن يبدأ بقراءة ما يُحب.
• وضع خطة أو خطوات أو جدول للقراءة.
• البحث عما يرغب القارئ معرفة، ووعد السؤال عما يجهل القارئ.
• الجدية في القراءة.

إلى هنا نكون قد أنهينا هذا المقال عن، هناكَ بعض المعلوماتِ لم تفهمها بعد الانتهاء من القِراءة، لكن لا بأس لن تحتاج للمساعدة فيها.، كما تعرفنا إلى أنواع القراءة.