عند السقوط الخلفي أول ما يلامس الأرض المقعدة

عند السقوط الخلفي أول ما يلامس الأرض المقعدة هل هذا صحيح أم خاطئ؟ حيث أن الإنسان يمر في حياته اليومية بالعديد من المواقف الحرجة أو المواقف التي تعرضه للأذى، ومن أكثر هذه المواقف إحراجًا وانتشارًا هو السقوط بأنواعه، حيث أنه قد يعرض الإنسان للكسور أو الأذيّة الشديدة، ومن هذا المنطلق يهتم موقع المرجع بتعريفنا على أنواع السقوط التي يتعرض لها الإنسان، إلى جانب الآليات التي يمكن من خلالها تخفيف أنواع السقوط وخاصّةً السقوط الخلفي على الأرض.

عند السقوط الخلفي أول ما يلامس الأرض المقعدة

في العادة يتعرض الشخص للتزحلق بالماء مما يؤدي إلى سقوطه سقوطًا خلفيًا، أو نتيجة دفع أهدهم له، حيث أن أول ما يلمس الأرض من جسم الإنسان هو المقعدة، حيث يمكننا القول:

• عند السقوط الخلفي أول ما يلامس الأرض المقعدة هي عبارة صحيحة.

وذلك لأنه عندما يفقد الشخص توازنه ويقع نحو الخلف، فإن الجسم يقوم بحركة تلقائية لتخفيف أثر الصدمة من خلال الإنثناء وجعل المقعدة أول ما تلامس الأرض، وذلك من أجل حماية العمود الفقري أو الرأس من الارتطام بالأرض، وتقليل الأذى الذية التي تحلّ بالشخص.

شاهد أيضًا: هو الشعور بالخطر قبل وقوعه والتعرف على الأشياء التي تضر بالأمن

عند السقوط الامامي يراعي مد مفصلي الركبتين

عادةً ما يتعثر الإنسان وهو يمشي أو يركض، حيث يسبب هذا التعثر للشخص الوقوع على الأرض ولكن إلى الأمام، وفي حال عدم القيام يأي شيء يمكن أن يتعرض هذا الشخص لجروح أو كسور تشوّه وجهه في الحالات الخطرة، لذلك فإننا نقوم في البداية بمد الذراعين من أجل تخفيف الصدمة التي سوف نتلقاها، بالإضافة لذبك فإننا نقوم بثني الركبتين لتقليل الارتفاع الذي سنسقط منه، ولتخفيف الصدمة على المنطقة السفلية.

شاهد أيضًا: هو سلامة فكر الإنسان وعقله وفهمه من الانحراف والخروج عن الوسطية والاعتدال الأمن