رتب أول عناصر اللغة وجوداً بعد الاستماع. القراءة-الكتابة-التحدث

رتب أول عناصر اللغة وجوداً بعد الاستماع. القراءة-الكتابة-التحدث، قدم الله -سبحانه وتعالى- في كثير من آيات القرآن الكريم نعمة السمع على الكثير من النعم الأخرى التي أنعم الله بها على الإنسان، لما لها من أهمية باعتبارها لغة التواصل الأولى على وجه الأرض، ومن خلال هذا المقال على موقع المرجع سنتعرف معا على المهارات اللغوية وبخاصة فن الاستماع، كما سنجيب على السؤال المطروح.

المهارات اللغوية

وهي ما يسمى بعناصر الاتصال اللغوي وهم على التوالي:

• الاستماع: وهو الانتباه لكل ما تتلقاه الأذن من أصوات.
• التحدث: يعد الكلام الشكل الأساسي للاتصال بالنسبة للإنسان.
• القراءة: قدرة بصرية صوتية أو صامتة، يفهم بها الفرد ويعبر بها.
• الكتابة: وهي الوسيلة التي يستخدمها الجميع لإيصال أفكارهم وإبداعاتهم.

رتب أول عناصر اللغة وجوداً بعد الاستماع. القراءة-الكتابة-التحدث

هناك أربعة عناصر تواصلية لغوية، ويعد الاستماع أحدها وأهمها والأول الذي عليه يرتكز تعلم باقي المهارات، وهذه المهارات هي الاستماع ثم التحدث ثم القراءة ثم الكتابة، وبالتالي فإن رتب أول عناصر اللّغة وجوداً بعد الاستِماع. القَراءة-الكتابة-التّحدث، هي:[1]

• مهارة التحدث.

شاهد أيضًا: من مزايا الإنترنت استخدام لغة موحدة هي اللغة الإنجليزية فقط.

مهارة الاستماع

هو إنصات إلى الرموز المنطوقة ثم تفسيرها، ويستخدم الاستماع بدرجات متفاوتة لتحقيق أغراض متفاوتة، كالسماع العابر لأصواتٍ دون التأثر والاستماع المتقطع كالخُطب والمحاضرات، وهناك ما يسمى نصف استماع كسماع شخصٍ لاختبار معلومات لديه، أو سماع لاتباع الإرشادات، وأخيرا الاستماع التذوقي الناقد، وتعود أهمية الاستماع في الاتصال واستقبال الأفكار وتنظيمها؛ ومن ثم نقدها أو استخدامها.

إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية هذا المقال الذي تناولنا فيه موضع المهارات اللغوية وسلطنا الضوء على مهارة الاستماع كما أجبنا على رتب أول عناصر اللغة وجوداً بعد الاستماع. القراءة-الكتابة-التحدث، وكانت الإجابة كما وردت في المقال.