خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد مكتوبة

إنّ خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد مكتوبة هي ما سنقوم بالحَديث عنه ضمن السّطور والفقرات القَادمة، حيث يُعتبر شهر رمضان أحد شهور الخير التي تكثر بها الطّاعات، وتكثر معها نوافذ الخَير التي تصل بقلوب المُسلمين إلى رضى الله، ومنها زكاة الفطر التي لا يصحُّ الصّيام إلّا بها، وعبر مَوقع المَرجع يُسعدنا أن نقوم على طرح خطبة الجمعة عن زكاة الفطر لرمضان 1445 ضمن مقالنا الذي نطرح به خطبة جمعة عن مواضع رمضان وآداب العيد.

مقدمة خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد

الحمد لله الذي جعل حبه أشرف المكاسب، وأعظم المَواهب، أحمده وأشكره على نعم المَطاعم ونعمة المَشارب، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المُنزَّه عن النَّقائص والمَعايب، فهو من خلق الإنسان من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبده ورسوله الداعي إلى الهدى والنور وطهارة النفس من المَثالب، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أمّا بعد، فإنّ رحمة الله بالعِباد فاقت رحمة الأم بولدها وزادت على ذلك، وهو من سخّر لنا طاعة زكاة الفطر لنَصون بها الصّيام، ونُعيده إلى الدّرجات التامة، وهو من أباح لنا الفَرحة والسّرور في عيد الفطر السّعيد، لنكون أمّة الإسلام التي تُعظّم من شعائر الله، وهو ما سنتحدّث عنه في خطّبتنا، أخوة الإيمان والعقيدة.

شاهد أيضًا: هل يجوز الزيادة في زكاة الفطر

خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد

مقدمة الخطبة: الحمد لله؛ نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيّئات أعْمالنا، من يَهده الله فلا مُضلَّ لَه، ومن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيَّدنا ونبيّنا محّمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وسلم تسليمًا كثيرًا، أخوة الإيمان والعقيدة:

نص الخطبة: إخوتي وأخواتي، نحن الآن معكم في شهر الخير، وأحد أبرز مواسم العَطاء التي أباح الله بها للإنسان كثيرًا من مسارات الخير، فقد رُوي عن حبيبكم المصطفى-صلّى الله عليه وسلّم- – في الحديث النبوي، أنّه: صعِد النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المنبرَ ، فقال : آمين ، آمين ، آمين ، فلمَّا نزل سُئل عن ذلك ، فقال : أتاني جبريلُ ، فقال : رغِم أنفُ امرئٍ أدرك رمضانَ فلم يُغفرْ له ، قُلْ : آمين ، فقلتُ : آمين ، ورغِم أنفُ امرئٍ ذُكِرتَ عنده فلم يُصلِّ عليك ، قُلْ : آمين ، فقلتُ : آمين ، ورغِم أنفُ رجلٍ أدرك والدَيْه أو أحدَهما فلم يُغفرْ له ، قُلْ : آمين ، فقلتُ : آمين.[1] ومع تلك الأيّام الفاضلة، توجّب على المُسلم أن يُسارع بالخيرات، ويتحرّى الصّواب في الصّيام، وفي القيام، وفي جميع الأعمال التي من شأنها أن تضمن صحّة هذا الطّاعات لنكون ممّن أدرك رمضان، وفاز في رمضان بالخير والمَغفرة التي وعد الله بها عباده المُسلمين، ومنها زكاة الفطر، تلك النّعمة التي أكرم الله بها النّاس لترتَقي بها المجتمعات وتَتكافل بها القلوب في رعاية بعضها للآخر، فنحرص على أدائها في الوقت الزّمني المُحدّد لها، وهو حتّى قبل صلاة العيد، ليصعد صيامكم إلى الله تعالى، ويعود عليكم بالمَغفرة والحسنات، فزكاة الفطر هي تزكيّة للصائم، وصيانة للصيام من الرفث والفسوق، ورحمة من الله بالقلوب التي لا تمتلك قوت يومها، فكونوا أيادي الله في الخير، واستشعروا فضلَ عليكم ليختاركم لتلك الغاية، وعيشوا أجواء الخير في عيد الفطر المُبارك، بآدابه التي أوصاني بها رسول الله، بالفرحة والسّرور، لأنه إحدى أعظم شعائر الله، ومن يُعظّم شعائر الله فإنّها الدّليل على صحّة وسلامة القلوب، فالمُسلم يفرح بطاعة الله، ويفرح بالأعياد التي كتبها الله عليه، يقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- : كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ له، إلَّا الصِّيَامَ؛ فإنَّه لي، وأَنَا أجْزِي به، والصِّيَامُ جُنَّةٌ، وإذَا كانَ يَوْمُ صَوْمِ أحَدِكُمْ فلا يَرْفُثْ ولَا يَصْخَبْ، فإنْ سَابَّهُ أحَدٌ أوْ قَاتَلَهُ، فَلْيَقُلْ: إنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ. والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِن رِيحِ المِسْكِ. لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إذَا أفْطَرَ فَرِحَ، وإذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بصَوْمِهِ.[2]

خاتمة الخطبة: فالمُسلم عزيز على الله، حريص على طاعته، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم فيا فوزًا للمستغفرين.

خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد مختصرة

الحمد لله الذي جعل حبه أشرف المَكاسب، وأعظم المَواهب، نحمدهُ ونشكره على كلّ نعمة، اللهم نشهد أن لا إله إلّا أنتَ وحدك، لا شريك لكَ، ونشهد أنّ عبدك ونبيّك محمّد رسولك الحق، أدّى الأمانة وبلّغ الرّسالة، ونصحَ الأمّة، وجاهد في الله حقّ الجِهاد حتّى أتاه اليقين من ربّه، أمّا بعد:

عباد الله، إنّ ربّكم حريصٌ عليكم، وقد سخّر لكم من الخيرات ما تصلون به إلى طاعته، فها هي بشريات الخير، لكلّ من جرحَ صيامه أو فقد جزءً من الثواب أثناء أداء تلك الطّاعة المُباركة، فلا يحزن، ولا يقف على الأطلال، بل يُسارع إلى نوافذ الخير التي أتاحها الله تعالى للمُسلمين عن هذا الشّهر، بشريات عظيمة يسوقها إلينا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، فقد روى لنا أبو داود وغيره، الحديث: “عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاَةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاَةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ”.[3] فزكاة الفطر التي أنتم مُقبلون على أداءها بنفوس طائعة لله، هي صيانة للصيام، وزكاة للنفس، ورفع في الدّرجات، فيما لو حدثَ للصائم لغو أو فُحش أو غير ذلك،  وهي من الطّاعات المُباركة من الله، وتعود على المُسلم بنفع كبير في الدّنيا والآخرة، فمنها نتعلّم الإحساس بالآخرين، فنستشعر النّعم التي منَّ الله بها علينا، والتي كُنّا قد نسينا فضلها، وبها نقدّم الخير إلى تلك  العَوائل التي باتت تسأل الله عمّن يُساعدها، فاختاركم أنتم، لنكون مع موسم عيد الفطر السّعيد، والذي هو ميقات سعدٍ لكلّ مُسلم، حريص على طاعة الله، وحريص على عبادته حقّ عِبادته، وحريص على تعظيم شعائر الله، فلا نُبالغ بالبَزخ، ولا نقوم على تصوير السّفر من الطّعام والشّراب لنتفاخر في حصاد الدّنيا الزّائل، فكم منّ يُعاني في مُجاراة غرور الآخرين، فكونوتا عبادًا لله إخوانًا حريصون على بعضكم الآخر، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، قوموا إلى صلاتكم يرحمني ويرحمكم الله.

شاهد أيضًا: خطبة الجمعة عن استقبال شهر رمضان مكتوبة

خطبة حول صدقة الفطر والتكبير وصلاة العيد

“الحمد لله المنعم على عباده بدينه القويم وشرعته، وهداهم لاتباع سيد المرسلين والتمسك بسنته، وأسبغ عليهم من واسع فضله وعظيم رحمته، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له دعوة الحق يخرج الحي من الميت، ويخرج الميت من الحي، يسبح له الليل إذا عسعس والصبح إذا تنفس، وأشهد أن محمدا عبد الله ورسوله سيد المرسلين، وقائد الغر المحجلين، بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين، وعلى أزواجه أمهات المؤمنين، وعلى أصحابه والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليما كثيرا”، أمّا بعد:

عباد الله،لقد خلق الله الشّهور واختصّ منها رمضان، وخلق الأيّام واختصّ منها يوم الجمعة، لنُحدّثكم بها عن الخيرات، ولنُنير لكم البصر والبصيرة للطريق الذي نصل به إلى الله تعالى، فشهر رمضان هو مدرسة المُسلم، تلك التي يتخرَّج منها بأخلاق عالية، ومستوى إيماني صارم لا تهزّه دُنيا فارغة، وأيام زائلة، وقد كان الله رحيمًا بالنّاس، فقد أتاح لكم زكاة الفطر، تلك التي تقوم على صيانة هذا الصّيام، فمن منّا لم يقع في عمل قد يُنقص من الأجر، وكم منّا قد وقعَ في اللغو أو غير ذلك، فمن رحمة الله تعالى، وحكمته، أن جعل لنا زكاة الفطر التي يعود بها الصّيام إلى مكانته المقدّسة، وإلى أجره العظيم، وإلى القبول عند ربّنا عزّ وجل، فنحرص على تلك الطّاعة التي أوصى بها رسول الله، فقد رُوي عن حبيبكم ، صلّوا عليه -صلَّ الله عليك يا سيّدي يا رسول الله- – “أنّه كانَ أجودَ الناسِ بالخيرِ ، وكان أجودَ ما يكون في شهرِ رمضانَ حتى ينسلِخَ ، فيأتيه جبريلُ فيعرضُ عليه القرآنَ ، فإذا لقِيَه جبريلُ كان رسولُ اللهِ أجودَ بالخيرِ من الرِّيحِ الْمُرسَلَةِ”.[4] فهي عبادة عظيمة، رفيعة القدر، جليلة المنزلة عند الله جل وعلا، سخّر الله لها الأمور التي تُساعد على أن تكون في المرتبة التي تليق بالمُسلم، وتليق بالأجر الكبير، والمَغفرة التَّامة والعِتق من النّار، فكونوا كما كان رسول الله، الذي اختاره الله قدوةً حسنة لنا جميعًا، نجود بالخير، في رمضان وفي غير رمضان، ونحرص على زكاة الفطر، بالقدر المُحدّد، ونلتزم بفرحة عيد الفطر، أعاده الله علينا وعليكم بالخير، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم، فيا فوزًا للمُستغفرين.

شاهد أيضًا: دعاء دخول رمضان اللهم اهله علينا كامل مكتوب

خطبة الجمعة عن زكاة الفطر مكتوبة

“إنّ الحمد لله حمدًا يوافي نعمه ويجافي نقمه ويكافي مزيده، الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه، اللهم صلّ على سيدنا محمّد وعلى آل سيّدنا محمّد كما صلّيت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيّدنا إبراهيم، وبارك على سيّدنا محمّد وعلى آل سيّدنا محمّد كما باركت على سيّدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، في العالمين إنّك حميدٌ مجيدٌ برّ، وارض اللهمّ عن الصحابة والتابعين ومن والاهم بإحسانٍ إلى يوم الدّين”، وبعد:

إنّ ما عند الله باقٍ، وما عندكم إلى نفاذ، وما في أيدينا يزول، وما نُقدّمه إلى الله يبقى في انتظارنا يوم القيامة، يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون، إلّا من أتى الله بقلبٍ سليم، وخالٍ من الشّرك والأحقاد، فسارعوا إلى الخير، وادّخروا لأنفسكم من الخيرات، ما تُعينون فيه تلك النّفس على أهوالِ يومٍ عظيم، فقد رُوي عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها وعن أبيها- أَنَّهُمْ ذَبَحُوا شَاةً فَقَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- ” مَا بقي مِنْهَا ?. قَالَتْ مَا بقي مِنْهَا إِلاَّ كَتِفُهَا. قَالَ بقي كُلُّهَا غَيْرَ كَتِفِهَا” [5] فطاعة رمضان لا تصحّ إلّا بزكاة الفِطر التي تتزكّى بها القلوب، وتُصان بها تلك الطّاعة عظيمة الأجر فالتَّصدق على المحتاج هو أحد المسارات التي تنته بصاحبها إلى الجنّات التي ننتظرها، فعَنْ أبي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- عَنِ رسول الله-صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: ” السخي قَرِيبٌ مِنَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْجَنَّةِ قَرِيبٌ مِنَ النَّاسِ بَعِيدٌ مِنَ النَّارِ وَالْبَخِيلُ بَعِيدٌ مِنَ اللَّهِ بَعِيدٌ مِنَ الْجَنَّةِ بَعِيدٌ مِنَ النَّاسِ قَرِيبٌ مِنَ النَّارِ وَلَجَاهِلٌ سَخِىٌّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ عَابِدٍ بَخِيلٍ” [6] فقدّموا لأنفسكم، لأن تلك الصّدقات هي لنا قبل أن تكون في أيدي الفقراء، وهي نجاتنا قبل أن تكون نجاةً لهم في الدّنيا، والحمد لله الذي جعلنا ممّن يمنح الزكاة ويُعطي الصّدقات، ويُقيم شرائع الله وأحكامه، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

خاتمة خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد

عباد الله المؤمنين، اتقُّ الله حقّ تقاته، ولا تموتنّ إلَّا وأنتم مُسلمون، وسارعوا ا إلى ما فيه نجاتكم، طالما أنتم قادرون على ذلك، واجتنبوا يومًا نقول به ليتنا، فاللهم يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك، نسأل الله أن يجعلنا وإيّاكم من أهل السداد والاستقامة، قال تعالى: “إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ”،[7] فاحمدوا الله على ما أنتم فيه من الخير، واحرصوا على زكاة الفطر، واستشعروا معها فضل الله عليكم، وكبّروا الله في عيد الفطر تعظيمًا لشعائر الله، التي تطيب بها الأرواح التي عرفت قدرَ الله حقّ المعرفة، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

شاهد أيضًا: هل يجوز إخراج زكاة الفطر في العشر الأواخر

خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد مكتوبة pdf

تحقيقًا للفائدة العامة لجميع المُسلمين، نقوم على طرح نصّ خطبة الجمعة التي نتناول بها زكاة الفطر وآداب العيد، وما بها من أحكام ومعلومات مهمّة عن أهميّة تلك المناسبة الدينيّة العَظيمة التي تفرح بها القلوب المُسلمة تعظيمًا لشعائر الله، ويُمكن تحميلها بصيغة pdf “من هنا“.

مقالات مقترحة

نرشح لك الاطلاع على المزيد من المقالات المشابهة، وهي كالتالي:

إلى هنا نصل بكم إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه الحديث حول خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد مكتوبة، وانتقلنا مع فقرات المقال في طرح خطبة عن زكاة الفطر وخطبة عن آداب العيد، لنختم أخيرًا مع خاتمة الخطبة التي تتحدّث عن زكاة الفطر وآداب العيد لرمضان 2024.

المراجع

  1. القول البديع , ابن حجر العسقلاني، جابر بن سمرة، الصفحة أو الرقم : 212 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن يعني لشواهده
  2. صحيح البخاري , البخاري، أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 1904 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
  3. صحيح ابن ماجه , الألباني، عبد الله بن عباس، | الصفحة أو الرقم : 1492 | خلاصة حكم المحدث : حسن
  4. مختصر الشمائل , الألباني، عبد الله بن عباس، | الصفحة أو الرقم : 303 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
  5. صحيح الترمذي , الألباني، عائشة أم المؤمنين، | الصفحة أو الرقم : 2470 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
  6. ضعيف الترمذي , الألباني، أبو هريرة، الصفحة أو الرقم : 154 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
  7. سورة النجل , الآية 90

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *