بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا
جدول المحتويات
إنّ فقرات بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا هي ما سنقوم في الحديث عنه في مَقالنا الحَالي، حيث يُعتبر علم البكتيريا أحد أهم الأحياء التي يقوم الإنسان على دراستها في كافّة المناهج والمُقرّرات، انطلاقًا من أهميّة أن يتعرّف الطَّالب على تلك العُلوم وعلى طبيعة الكائنات الحيّة التي تُشاركنا هذا العالم الواسع، وعليه نقوم على طرح فقرات بحث إحياء أول ثانوي عن البكتيريا جاهز للطباعة، لتكون مَرجعًا للطالب خلال بحثه في هذا المقرّر المُهم، وعبر موقع المَرجع يمكن لعزيزنا الطّالب أن يتعرّف على فقرات بحث أول ثانوي عن البكتيريا وأن يتعرّف على بحث مُتكامل عن البكتيريا صيغة ملف pdf.
مقدمة بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا
بسم الله الرحمن الرحيم والصّلاة والسّلام على سيّد الخلق والنّاس أجمعين، أمّا بعد، انطلاقًا من أهميّة علوم الأحياء ودراسة الكائنات الحيّة التي تُشاركنا هذه المساحات الشاسعة في الكوكب كان لزامًا علينا أن نقوم على طرح بحث متكامل احياء اول ثانوي عن البكتيريا ليكون مرجعًا يعود إليه الطّالب والمعلّم في دراسة هذا المقرّر المدرسي المميّز، وقد استغرق البحث مدّة طويلة للإحاطة بكافّة المعلومات المهمّة التي توجّب علينا أن نقوم على طرحها ووضعها بين يدي أعزاءنا الطّلاب في مرحلة الأوّل ثانوي ويتناول البحث تعريف البكتيريا وأصل تسمية البكتيريا وأنواع البكتيريا ثمّ انتقلنا لأهميّة البكتيريا في حياتنا وطرق التغذية التي تعتمد عليها في استمرار أجهزتها الحيويّة، بالاستناد على عدد من المراجع المهمة والموثوقة عالميًا، سائلين الله تعالى التوفيق لكافّة الطلاب الأعزّاء، فلا تنسونا من فضل الدّعاء.
اقرأ أيضًا: بحث عن البكتيريا كامل
بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا
إنّ علم الأحياء في منهاج أول ثانوي هو أحد المقرّرات المهمة التي يتم من خلالها تثقيف الطّالب وتعريفه بمجموعة من العلوم الاستثنائيّة والتي قُمنا على إعداد بحث متكامل فيها، وهي علم البكتيريا الحيّة التي تشاركنا هذا الكوكب، وجاءت فقراته على الشّكل الآتي:[1]
تعريف البكتيريا
هي أحد أصناف الكائنات الحيّة الدقيقة التي تتصّف بكونها وحيدة الخليّة، حيث تتواجد على شكل تجمّعات بأشكال وأحجام مختلفة أيضًا فعلى سبيل المثال ممكن أن تتواجد على شكل عقد، فتسمّى (مكورات عقديّة) أو على شكل عنقود فتسمّى (مكوّرات عنقوديّة) أو غير ذلك من الأشكال، ومنها ما يشبه العصيّات، ومنها أيضًا ما يشبه الكرة، ومن الجدير بالذكر أن تعريف البكتيريا يختلف عندما تكون على شكل تجمّعات فيصبح اسمها (بيوفيلم) وهو الأمر الذي يمنحها الحريّة للعمل بشكل أفضل، بالإضافة إلى أنّ التجمّع معًا لعدد هائل من البكتيريا يمنحها الحماية، أمّا عن الحجم فمنها ما يصل إلى خمسة ميكرومترات، ومنها ما لا يتجاوز أبعادها النصف مايكرومتر، وتتصّف تلك الكائنات على أنّها من أوائل الكائنات التي سكنت الكرّة الأرضيّة، وفق ما نصّت عليه دراسات العلماء على مرّ العصور، ولذلك تمّ تخصيص علم متكامل للبحث فيها ضمن فقرات علم الأحياء.
أمّا عن تركيبها فهي تتشّكل من خليّة واحدة كما أسلفنا، وتمتلك غشاء بلازمي خاص، وهو ذاته الذي يسمّى الغشاء الخلوي( كونه يحيط بالخليّة) دون أن تحتوي على أي نواة، فالمادّة الجينية للبكتيريا هي عبارة عن شريط واحد، ويعرف باسم (الكروموسوم) ويكون على شكل دائري، ويسمّى مكان تواجد هذا الشريط بالنوواني وتتميّز البكتيريا بأنّها الكائنات التي لا تحتوي على عضيّات الخليّة الأساسيّة مثل الميتوكوندريا، والبلاستيدات، حيث تقوم على تخزين بعض المواد التي تتغذّى عليها مثل الجلايكوجين، بالإضافة إلى مجموعة الفوسفات في حبيبات صغيرة للغاية، وهنالك عدد من الأنواع التي تختلف في الحجرات الخاصّة بتخزين المواد الغذائيّة الخاصة بالبكتيريا.
أصل تسمية البكتيريا
إنّ أصول كلمة بكتيريا يعود إلى أنّها الجمع من كلمة بكتيريا في اللغة اللاتينيّة الجديدة، وتمّ ترجمت تلك الكلمة إلى اللغة اليونانيّة من الكلمة الأصليّة لها في اليونانية، وتعني القضيب أو العصا، وذلك لأنّ الصنف الأوّل من البكتيريا الذي تمّ اكتشافه كان على شكل عصا، وهي إحدى أنواع البكتيريا الكثيرة للغاية والتي تتواجد بكميّات كبيرة لا يمكن تصوّر عددها أو مقدارها، ومن الجدير بالذّكر أنّ مصطلح البكتيريا هو مصطلح قديم تمّ إطلاقه على كافّة بدائيات النوى أحاديّة الخليّة المجهريّة، وهو يختلف عن مصطلح الجراثيم الذي يخلط كثير من النّاس في إطلاقه على تلك الكائنات الحيّة، ويعود الفضل في التفريق بين كل من البكتيريا والفيروسات والفطريات إلى تطوّر علم الأحياء وتطوّر وسائل البحث العلمي التي كشفت عن جملة واسعة من الفروق ما بين تلك الكائنات الحيّة الدقيقة،
اقرأ أيضًا: بحث كامل عن التدخين جاهز للطباعة
أنواع البكتيريا
تتنوّع وتتعدّد أنواع البكتيريا التي تمّ اكتشافها وتسليط الضّوء عليها عند جمع العلماء القائمين على علم الأحياء، وفي ذلك تمّ الكشف عن جملة من الأنواع التي جاءت وفق الآتي:[2]
- البكتيريا المكورة: هي أحد أصناف البكتيريا الشّهيرة التي تتواجد بشكل فردي أو بشكل زوجي، ويمكن أن تأتي على شكل سلاسل أو عناقيد ويتم الاستناد في ذلك على طبيعة الظّروف البيئيّة والبكتيريّة التي تُحيط بها، ويتميّز هذا النّوع بأنّه يأخذ الشّكل الدائري البيضوي في العموم، وهي أنواع البكتيريا التي تكون مسؤولة عن الدمامل والتهاب السحايا أو الالتهابات الرئويّة والحمّى القرمزيّة.
- البكتيريا العصويّة: وهي أيضا أحد الأنواع الشهيرة للبكتيريا، والتي تأخذ شكلًا يشبه النقانق، على أنّها تتواجد بشكل منفرد أو على شكل سلاسل مترابطة فيما بينها، ويمكن لتلك البكتيريا أن تصل إلى جسم الإنسان عبر تناول الطّعام أو الشّراب في جهاز الهضم، وهي البكتيريا التي تكون مسؤولة عن أمراض، ومنها: الإسهامات، بعض أمراض الجهاز التنفسي، مرض الخنّاق (الدفتيريا|) أو مرض الجمرة الخبيئة.
- بكتريا الضمّة: وهي أحد أنواع البكتيريا التي تأخذ شكل الحلزون، ويمكن أن تكون على شكل الفاصلة في الإملاء، ويعيش هذا النّوع من البكتيريا في الأماكن المائيّة، وتقوم بالتحرّك عبر حركة اندفاعيّة باستخدام سوط واحد، حيث يأتي الشّكل الخارجي لها على هيئة سوط، وهي البكتيريا المسؤولة عن الإصابة بمرض الكوليرا.
- البكتيريا الحلزونيّة: وهي أحد أنواع البكتيريا التي تأتي على شكل حلزون صلب، وتتواجد في الطبيعة بمختلف الظّروف، وهي البكتيريا المسؤولة عن عدد واسع من الأمراض، ومنها: الأمراض الهضميّة التي تنتقل عبر تناول الطّعام الملوّث، الإسهال، التهابات المعدة، القرحة المعديّة.
- تصنيفات وأنواع البكتيريا: وهي مجموعة من الأنواع الأخرى التي يتم تصنيفها بالاستناد على معايير محدّدة، جاءت وفق الآتي:
- تصنيفات حسب الشّكل البكتيري: يتم تقسيم البكتيريا قياسًا على شكلها في ثلاث مجموعات رئيسيّة، وهي البكتيريا الأسطوانية ومنها البكتيريا العصوية (Bacillus bacteria)، والبكتيريا المكورّة (Coccus bacteria)، والبكتيريا الحلزونيّة (Spirillum bacteria).
- تصنيفات تبعًا للتركيب الجيني: ويتم الاستناد في هذا الشكل من تقسيم الأنواع على ما يُعرف بشجرة العائلة التي تعتمد في أساسها على العلاقة التطوّريّة بين أصناف وأنواع البكتيريا، وعليه يقوم الباحثون في هذا الصنف على دراسة كل من تركيب DNA أو RNA للبكتيريا.
- تصنيفات تبعًا لجدار الخليّة: وفقًا لهذا التصنيف يتم قسم البكتيريا إلى صبغة جرام (Gram stain) الذي يُعرف بأنّه أحد أنواع الاختبارات التي يتم خلالها تحديد نوع البكتيريا عبر كشف الباحث عن تركيبة الجدار الذي يُحيط بجسم البكتيريا.
أهمية البكتيريا في حياتنا
من الجدير بالذّكر أن للبكتيريا سجّل حافل بالإنجازات والنجاحات التي تقوم من خلاله على تقديم خدمات جزيلة للإنسان في مختلف أشكال وأصناف هذه الأنواع من البكتيريا، التي تُعرف باسم نبات الأمعاء، ولعلّ أبرز الأمور التي تظهر بها أهميّة البكتيريا جاءت وفق النقاط الآتية:
- تقوم البكتيريا الإيجابيّة في المساهمة بشكل واسع في عمليّة التمثيل الغذائي، فهي إحدى الأطراف التي تُساعد بقوة في حرق الدّهون في الدم، وتعمل على إنقاص الوزن عند زيادة نسبة الدهون.
- تقوم البكتيريا الإيجابية بدور فاعل في إيقاف عمليّة نمو وانتشار الفطريات في الرّحم والفم وفي الأمعاء الدقيقة للإنسان، عبر مجموعة واسعة من التفاعلات التي تقوم عليها.
- تُساعد البكتيريا في دعم جهاز الكبد في عمله، فهي تقوم بالتخلّص من الفضلات وتقوم على طرد السّموم من الجسد.
- تلعب دورًا هامًا في تحفيز الجهاز المناعي للإنسان، ليقوم الآخر على زيادة عدد الخلايا المناعيّة في الجسد.
- تقوم البكتيريا الإيجابيّة بالمساهمة بشكل كبير في تحسين صحّة جهاز الهضم، وتعمل على التقليل من الحموضة المزعجة، وتُساهم بالتقليل من أعراض عسر الهضم عند الإنسان.
- تعمل البكتريا على منع الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
اقرأ أيضًا: بحث عن علماء الرياضيات جاهز للطباعة
طريقة تغذية البكتيريا
يمكن تعريف عمليّة التغذيّة الخاصّة بالبكتيريا على أنّها العمليّة التي يتم خلالها تنظيم دخول العناصر الغذائيّة من الوسط الخارجي المحيط في الخليّة إلى داخل جسم الخليّة، وهي من العمليّات التي تستخدم في النشاط الخلوي كعمليّة النمو والتمثيل الغذائي وغيرها، والتي تتم عبر ما يُعرف بالانتشار الغشائي ويتم ذلك عبر إفراز أنزيمات خارجيّة تعرف باسم (Exoenzymes)، فتقوم تلك الأنزيمات بتحويل المواد غير الذائبة إلى مواد ذائبة وتمر من خلال الغشاء السيتوبلازمي، ومن الجدير بالذّكر أن البكتيريا تحتاج إلى مكونات بيئيّة تتمّثل في وجود مصدر كربون مناسب للحصول على الطّاقة التي تلزم البكتيريا لعمليّة بناء مكونات الخلايا، وهي أيضا على الدّوام بحاجة إلى مصدر آزوتي ومصدر فوسفاتي، وتحتاج أيضًا إلى كل من الأملاح المعدنيّة التي توفّر لها عوامل النمو، بالإضافة إلى أهميّة توافر ظروف بيئيّة مناسبة تتمثّل في الرّطوبة ودرجة الحرارة والحموضة المُناسبة لذلك، وتقسم في طرقة التغذية إلى نوعين من البكتيريا، وفق الآتي:
- تغذية البكتيريا التي تتمثّل للضوء: ويحصل هذا النّوع من البكتيريا على التغذية التي تهمّها للطاقة من الضّوء وتحصل على الكربون من الجو العام، حيث تقوم بعد تأمين ذلك بعمليّة التمثيل الضّوئي لتكوين المادة العضويّة تحت ظروف توصف باللاهوائيّة.
- البكتيريا كيميائيّة التغذيّة: وهي من أنواع البكتيريا التي تتغذّى ممثلة بالمواد المعدنيّة، حيث تحصل على الطّاقة من أكسدة مادة معدنيّة وتحصل في المقابل على الكربون في صورة معدنيّة مثل co2 أو الكربونات، ويمكن أن تتواجد بأصناف ممثلّة للمواد العضوية التي تحصل على الكربون والطّاقة اللازمة لها من أكسدة المواد العضويّة الكربونيّة.
شاهد أيضًا: بحث عن تاريخ علماء لهم اسهامات بالميكانيكا
فوائد البكتيريا وأضرارها
انطلاقًا من انتشار البكتيريا بعدد واسع في الأماكن العامة والتربة والينابيع وغيرها، في فرو الحيوانات وجلدها وجذور النباتات، وقياسًا بنسبة تكاثرها المرتفعة عندما تتوافر الظّروف البيئيّة الرطبة، يبحث كثير من النّاس علن أضرار وفوائد البكتريا التي جاءت وفق الآتي:[3]
- أضرار البكتيريا، على الإنسان:
- تعتبر البكتيريا التي تتواجد على الجلد السبب الرئيسي في حدوث الالتهابات الجلديّة.
- تقوم أنواع من البكتيريا على رعاية مجموعة واسعة من الأمراض الخطيرة، وهي: السل، الجمرة الخبيثة، الكوليرا، قرحة المعدة، التهابات في المسالك البولية، تسوس الأسنان، التهابات في الحلق.
- تقوم على إفساد وتلويث الأطعمة المكشوفة.
- تؤدّي البكتيريا التي تتواجد على سطح الأسنان إلى حدوث تسوّس الأسنان.
- فوائد البكتيريا، للإنسان:
- على الرغم من انتشار أعداد كبيرة من البكتيريا في الجهاز التنفسي العلوي للإنسان، وفي الفم والجلد والأمعاء، فهي تقوم على تقديم خدمات ولا تسبب أي مخاطر.
- تقوم أصناف من البكتيريا على رعاية عمليات تدوير المواد الغذائيّة في جسم الإنسان بشكل مُتكامل.
- تعتبر إحدى أصناف البكتيريا مسؤولة عن إنتاج العفن الذي يعمل على إنتاج بعض أنواع الأجبان واللبن وعمليات التخمير والتخليلية، وتدخل في عدد واسع من عمليات التصنيع الغذائي.
- تُساهم البكتريا في تثبيت نسبة النيتروجين في الغلاف الجوي المحيط بكوكب الأرض.
- تقوم البكتيريا على تحليل الجثث الميتة للمخلوقات، وعبر تلك العمليّة تقوم بتحويل المركبات العضويّة المعقّدة إلى مركّبات بسيطة تستفيد منها كافّة النباتات الحيّة.
- تُعتبر البكتيريا أحد الأصناف الحيّة التي تَدخل في تركيب كثير من المَواد الطبيّة ومنها الفيتامينات، ومادة الإنترفيرون.
- تقوم البكتيريا على التهام البقع الزيتيّة التي تنتشر في الأراضي الزراعيّة.
- تلعب دورًا هامًا في كثير من الصناعات كالجلود وغيرها.
خاتمة بحث عن احياء اول ثانوي عن البكتيريا
إلى هنا نصل بالطَّالب العزيز إلى نهاية فقرات البحث الذي تناولنا فيه واحد من أهم المَواد في علم الأحياء، وهو العلم الذي يدرس البكتيريا، فقمنا بإيضاح تعريف البكتيريا وأصل تسميه البكتيريا على مرّ العصور، ثمّ أهميّة البكتيريا في الحياة البشريّة، لننتقل إلى طريقة تغذيّة البكتيريا ثمّ لنقوم على شرح فوائد البكتيريا وأضرارها، وعبر هذا البحث يسعدنا أن يكون الطّالب قد تعرَّف على جملة المعايير التي تقوم على تنظيم علم الأحياء والبكتيريا على وجه التحديد، بالاستناد على مجموعة المراجع العلميّة الموثوقة والعالميّة، وعليه نسأل الله لكم التوفيق، ولنا الأجر والعافية.
بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا pdf
انطلاقًا من أهميّة علم الأحياء في دراسة الكائنات التي تُشاركنا الحياة، لا بدّ من تسليط الضّوء على أحد أقدم المخلوقات الحيّة على سطح الأرض، تلك التي تواجدت قبل مليارات ملايين السنين، في أشكال وألوان وأصناف مختلفة، فقد مرّت تلك الكائنات بعدد واسع من التغييرات التي تكيّفت فيها مع الوسط لتصل إلينا اليوم بشكلها الحالي، فيقوم العلم الحديث بالكشف على أنواعها وطرق تغذيتها وتكاثرها، ويمكن للطالب أن يقوم بتحميل بحث متكامل عن علم الاحياء اول ثانوي حول البكتيريا بصيغة ملف PDF “من هنا“.
بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا doc
تحقيقًا للفائدة العامة لا بدّ للطالب أن يتعرّف معنا على فقرات البحث الشّامل الذي تناولنا فيه تفصل علم الأحياء أول ثانوي عن البكتيريا، فهي إحدى الكائنات الحيّة الشّهيرة التي نتعرّف بها عبر البحث، وعلى طريقة تغذيّة تلك الكائنات، ونتعرّف على جملة الفوائد التي تقوم على تقديمها للإنسان، وأيضا في الجانب المقابل، نتعرّف على مجموعة الأضرار التي تقوم مجموعات من البكتيريا على رعايتها، ويمكن تحميل بحث احياء أول ثانوي عن البكتيريا DOC “من هنا“.
إلى هنا نصل بكم إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه بحث احياء اول ثانوي عن البكتيريا وانتقلنا عبر السّطور والفقرات للتعريف بأهمية علم الأحياء والتعريف بمعنى البكتريا وأصل تلك التسمية ثمّ انتقلنا في أنواع البكتيريا وجملة الفوائد والأضرار لكل نوع من البكتيريا، ليكون البحث الشّامل في يد الطّالب كلّما أراد التعرّف بهذا العلم.
المراجع
- microbiologysociety.org , BACTERIA , 24/10/2021
- medicalnewstoday.com , What are bacteria and what do they do? , 24/10/2021
- wikiwand.com , بكتيريا , 24/10/2021
التعليقات