المشكلة هي وجود عوائق لتحقيق الاهداف ومحاولة جمع المعطيات وحلول لتجاوز المشكلة

المشكلة هي وجود عوائق لتحقيق الاهداف ومحاولة جمع المعطيات وحلول لتجاوز المشكلة، في حياتنا اليومية تواجهنا الكثير من العوائق والمشاكل التي تجعلنا نتردد في التقدم نحو الهدف، بحيث لا تكفي خبراتنا السابقة لحلها وتجاوزها، ومن خلال هذا المقال على موقع المرجع؛ سنتعرف على أنواع المشكلات، وطرق حلها، كما سنسلط الضوء على حل السؤال المطروح.

أنواع المشاكل

هناك العديد من أنواع المشاكل في حياتنا، والتي تختلف باختلاف الهدف أو الغاية التي نريد الوصول لها، ومن هذه الأنواع:

• مشاكل رياضية: كالمسائل المتعلقة بمادة الرياضيات.
• مشاكل اجتماعية: كالصراعات والمعاناة الإنسانية في المجتمعات.
• مشاكل فلسفية: التي تتعلق بالمبادئ، وهنا لا يتم التوصل لحلول، بل هو حل فلسفي ينتج عنه التأديب والتهذيب.

المشكلة هي وجود عوائق لتحقيق الاهداف ومحاولة جمع المعطيات وحلول لتجاوز المشكلة

المشكلة هي كل ظرف أو وضع أو أمر غير مسبوق، ولا يمكن للخبرات السابقة التعامل معه، وهنا تكمن المعضلة، لأن المشكلة في هذه الحالة ستكون مانعا وعائقاً أمام الوصول إلى الهدف النهائي، فيقف الفرد متأرجحا بين وجوب التقدم، وبين إمكانية حل وتجاوز هذا العائق، مم يولد شعورا بالحيرة والقلق والتردد، وبالتالي نستنتج أن:[1]

• العبارة صحيحة.

شاهد أيضًا: خطوة منظمة نتبعها في حل المشكلات

الأسلوب الخماسي لحل المشكلات

وهو أسلوب علمي يجب اتباعه لحل المشكلة بخمس خطوات، مع الانتباه إلى الخطوة الأخيرة، فإن كانت النتيجة غير مرضية؛ يجب العودة من البداية وإعادة الخطوات للبحث عن حل آخر، وهذه الخطوات هي:

• تحديد المشكلة.
• التفكير في عدة حلول.
• اختيار أفضل الحلول السابقة.
• تجريب الحل، وما إذا كانت المشكلة قد حُلّت أم لا.
• التغذية الراجعة (النتيجة).

إلى هنا نصل لنهاية هذا المقال، والذي تحدثنا فيه عن؛ المُشكلة هي وجود عوائق لِتحقيق الاهداف ومُحاولة جمع المعطَيات وحلول لتجاوز المشكلة، كما تعرفنا على الخطوات الخمس لحل المشكلة.