ثلاثة من الخمسة التي أمامك تساعد على اتخاذ القرار السليم، فما هي؟

ثلاثة من الخمسة التي أمامك تساعد على اتخاذ القرار السليم، فما هي؟، تكمن أهمية اتخاذ القرار في البت بين أمرين مم يجعل القرار صعباً؛ فالقرار هو السبيل لبلوغ المهام والأهداف؛ لذا يجب وضع العوامل المفيدة والخيارات الصحيحة، وتحديد أهميتها وأولويتها لتكون القرارات أكثر ملاءمة وتحقيقا للهدف، ومن خلال هذا المقال، وعبر موقع المرجع؛ سنتعرف على ماهية صنع القرار، وأنواع اتخاذ القرار، كما سيتضمن المقال الجواب الصحيح للسؤال المطروح.

تعريف عملية اتخاذ القرار

هي إحدى العمليات والمهارات العقلية الكبرى؛ والمركبة، والهادفة، وهي الخطوة التي يتم بموجبها اختيار الحل الأمثل، والأفضل من بين مجموعة من القرارات والحلول المقترحة كبدائل ممكنة؛ وذلك بعد جمع ما يكفي من معلومات؛ وتحليلها جيدا، ومعرفة ما فيها من إيجابيات وسلبيات، ومن ثم تنفيذها على أرض الواقع.[1]

ثلاثة من الخمسة التي أمامك تساعد على اتخاذ القرار السليم، فما هي؟

إن اتخاذ القرار، هو عملية عقلية؛ تستلزم تفكير مركَّب، وتهدف إلى اختيار المفاضلة بين الحلول المتاحة والبدائل في موقف معين؛ من أجل الوصول إلى الهدف المرجو تحقيقه، بحيث يصل في النهاية إلى إجابة السؤال (ما الذي يجب عمله)، وبالتالي فإن الخطوات التي تساعد على اتخاذ قرار سليم هو:[2]

• تحديد المشكلة.
• وضع قائمة بجميع الحلول والبدائل المتاحة.
• تقييم مدى فعالية الحل، وإيجابيات وسلبيات كل خيار من الخيارات المطروحة.

أنواع اتخاذ القرار

بتعدد المشكلات، تتعدد أنواع اتخاذ القرار، وهي:

• القرارات المبرمجة وغير المبرمجة.
• القرارات الروتينية والاستراتيجية.
• القرارات السياسة.
• القرارات الشخصية.
• القرارات الأساسية والثانوية.
• القرارات الفردية والجماعية.

وبهذا، نصل لنهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن مرحلة اتخاذ القرار، وكذلك عن ثَلاثة من الخَمسة الّتي أَمامك تُساعد على اِتخاذ القَرار السّليم، فما هي؟، كما تعرفنا على مفهوم اتخاذ القرار، وأنواع اتخاذ القرارات.