من هو اللاعب الذي مات واقفا في الملعب

من هو اللاعب الذي مات واقفا في الملعب، في مباراة جمعت بين الحزن والأمل وتحقيق فوز كبير وعريق في إحدى مباريات بطولة كأس العالم التي جمعت بين كلًا من المنتخب الإيطالي والمنتخب البرازيلي لكرة القدم، حيث أضاع لاعبًا إيطاليًا ضربة الجزاء التي تحيي آمال لاعبي وجماهير المنتخب الإيطالي لإعادة الانتعاش ووقف باكيًا حزينًا على إضاعة تلك الفرصة، ومن خلال موقع المرجع سوف نتعرف على اللاعب الذي مات واقفًا من شدة الحزن على أرضية الملعب.

من هو اللاعب الذي مات واقفا في الملعب

إنّ اللاعب الذي مات من شدة البكاء في الملعب هو لاعب المنتخب الإيطالي لكرة القدم روبرتو باجيو، بدأت القصة عندما واجه المنتخب الإيطالي المنتخب البرازيلي في نهائي كأس العالم النسخة رقم 15 في العام 1994 مـ التي استضافتها الولايات المتحدة الأمريكية، والتي انتهت بفوز المنتخب البرازيلي بركلات الترجيح بنتيجة 3 مقابل 2، وكان قد تم اختيار اللاعب روبرتو باجيو لتسديد الضربة الأخيرة في ركلات الترجيح، وبعد إضاعة ركلتين من قبل المنتخب الإيطالي تقدم باجيو لتسديد ضربته الأخيرة التي تُعيد إحياء آمال المنتخب الإيطالي للعودة مجددًا، إلا أن تسديدته اعتلت العارضة لتعلن فوز المنتخب البرازيلي ببطولة كأس العالم 1994.

روبرتو باجو السيرة الذاتية

فيما يلي نستعرض لكم أبرز المعلومات عن لاعب كرة القدم الإيطالي روبرتو باجو:[1]

• الاسم: روبرتو باجيو.
• الاسم باللغة الإنجليزية: Roberto Baggio.
• محلّ الولادة: كالدونيو في إيطاليا.
• تاريخ الولادة: الـ 18 من شهر فبراير عام 1967 مـ.
• العمر: 55 عامًا.
• الطول: 174 سم.
• الجنسية: يحمل الجنسية الإيطالية.
• الديانة: البوذية.
• المهنة: لاعب كرة قدم معتزل.
• مركز اللعب: خط الهجوم.
• النادي الأم: نادي فيتشينزا.
• المنتخب: المنتخب الإيطالي.
• اللغة: اللغة الإيطالية.
• سنوات النشاط: منذ عام 1982 مـ حتى الاعتزال عام 2004 مـ.

من هي زوجة اللاعب روبرتو باجو

إنّ زوجة اللاعب الإيطالي روبرتو باجو هي السيدة أندرينا، وقد تزوج باجو في سن مبكرة بعد علاقة حب جمعت الثنائي لعدة سنوات، حيث أثمر هذا الزواج عن ثلاثة أطفال وهم فالنتينا التي ولدت عام 1990 مـ، وماتيا ولد عام 1994 مـ، وليوناردو ولد عام 2005 مـ.

ومن هذا المنطلق نكون قد تعرفنا على من هو اللاعب الذي مات واقفا في الملعب بالإضافة إلى أبرز وأهم المعلومات الشخصية عن اللاعب الإيطالي روبرتو باجيو الذي انهار من البكاء والحزن بعد إضاعته لركلة جزاء كانت الطموح الوحيد لإعادة المنتخب الإيطالي في المنافسة وقتها.