خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء

خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء هو ما سيتناوله موضوع هذا المقال، فمع اقتراب موعد حلول عيد الفطـر السعيد يحرص الخطباء والمسلمون على البحث عن أفضل ما يمكن الخطبة فيه في هذا اليوم الكبير، لذا يهتم موقع المرجع عبر هذا المقال بتقديم نماذج من خطبة عيد الفطر مختصرة وكاملة بصيغها المختلفة المكتوبة والجاهزة للطباعة.

خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء

يعتمد الكثير من الخطباء على موقع ملتقى الخطباء في اقتباس خطبهم ومعلوماتهم في يوم الجمعة ويوم العيد وغيرها من المناسبات الدينية، لذا لا بدّ من تقديم خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء فيما يأتي:[1]

الخطبة الأولى:

الله أكبر (تسع مرات)، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلاً.
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه، ونستغفره ونتوب إليه، ونؤمن به ونتوكل عليه، ونثني عليه الخيرَ كلَّه، ونشكره ولا نكفره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم صلِّ وسلِّم وبارك عليه، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد: فاتقوا الله عز وجل، فتقوى الله أكرمُ ما أسررتم، وأجملُ ما أظهرتم، وأفضلُ ما ادَّخرتم.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلاً.
أيها المسلمون: بالأمس استقبلنا شهرنا الفضيل، واليوم نودعه سائلون الله عز وجل أن يتقبل منا ما أودعنا فيه من عمل، وهذا حال الدنيا، أيامٌ قلائل وما أسرع انقضاءها، لكن يبقى للإنسان ما قدَّمه من خيرٍ أو شر، فيا من صُمتم وقُمتم، وتَلَوْتُمْ وتصدَّقتم، بُشراكم رحمةٌ ورضوان، وعتقٌ وغفران، فربُّكم رحيمٌ كريم، جوادٌ عظيم، لا يُضيع أجرَ من أحسنَ عملًا، فأحسنوا به الظن، واحمدوه على ما وفَّق وأعان، وعلى بلوغ الختام، وسَلُوه القبول، فهو -سبحانه- أكرمُ مسؤول.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً.
أيها المسلمون: خرجتم من بيوتكم ترجون مغفرة ربكم، وهنيئًا لمن أكرمه الله بالمغفرة، غير أن من الناس من يُحرم المغفرة، أتدرون لماذا؟ استمعوا إلى هذا الحديث النبوي لتعرفوا الجواب، يقول النبي ﷺ: (تُفتحُ أبوابُ الجنةِ يومَ الاثنين والخميس، فيُغفرُ لكل عبدٍ مسلمٍ لا يشركُ بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينَه وبينَ أخيه شحناء، فيُقال: انظروا هذين حتى يصطلحا، انظروا هذين حتى يصطلحا)، والعيدُ مناسبةٌ كريمةٌ لتصافي القلوب، ومصالحة النفوس، والعفو عما فات، دحرًا  للشيطان، وإرضاءً للرحمن، قال الله -عز وجل-: (وليعفوا وليصفحوا ألا تحبوا أن يغفر الله لكم).
وتذكر يا عبد الله أنك تتعامل مع بشر، يخطئون ويصيبون، فعوِّد نفسك الصبرَ والتغاضي عن الزلات، وخصوصًا مع أهلك وأقاربك، وأصحابك وجيرانك.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً.
أيها المسلمات: يقول صلَّى الله عليه وسلَّم: “إذا صلَّت المرأةُ خَمْسَها، وصامتْ شَهْرَها، وحصَّنتْ فَرْجَها، وأَطاعتْ بَعْلَها، دخلتْ من أيِّ أبوابِ الجنةِ شاءتْ”، ألا ما أعظم البشارة، إنها بشارة عظيمة، لا تساويها مُتع هذه الدنيا الزائفة، التي اغترَّ بها بعضُ المسلمات، فالْزَمْنَ الاستقامة لِتَنَلْنَ هذه الكرامة.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً.
اللهم بارك لنا في الكتاب والسنة، وانفعنا بما فيهما من الآيات والحكمة، أقولُ قولي هذا، وأستغفرُ الله لي ولكم، إنه هو الغفورُ الرحيم.

الخطبة الثانية:

الله أكبر (سبع مرات)، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
فقد وجدتم في شهركم الفضيل السكينةَ والطمأنينة، حينما أقبلتم على الطاعة، وتِلكُم هي الحياة الطيبة التي ذكرها الله -عز وجل- في كتابه العزيز فقال: {من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمنٌ فلنحيينَّه حياةً طيبةً ولنجزينَّهم أجرَهم بأحسنِ ما كانوا يعملون}
ولكن سُرعان ما يفقد كثيرٌ من الناس هذه الطمأنينة بعد نهاية الشهر الفضيل، والسببُ هو الغفلةُ والبُعدُ عن العمل الصالح.
فالوصيةُ يا عباد الله بالثبات على الطاعة ومجاهدةِ النفس على ذلك، وأحبُّ العمل إلى الله أدومُه وإن قلَّ.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً.
أيها المسلمون: هذا يومُ عيدِكم، فاسعدوا به، وانشروا البهجة في بيوتكم، وتواصلوا مع أحبابكم، ملتزمين بالاحترازات التي لا تخفاكم، ومن نِعم الله علينا: وسائلُ الاتصال والإرسال التي يسَّرت التواصل مع القريب والبعيد.
تقبَّل الله طاعاتكم، وبارك لكم في أعيادكم، وجعل سعيَكم مشكورًا، وذنبَكم مغفورًا، وزادَكم في عيدكم فرحةً وبهجةً وسرورًا.
ثم صلوا وسلموا على رسول الله، كما أمركم ربكم جل في علاه، فقال عز من قائل: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}.

شاهد أيضًا: كيفية صلاة عيد الفطر في المنزل بالتفصيل

خطبة عيد الفطر

إنّ من سنن عيد الفطر التي سنّها لنا رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الخطبة في هذا العيد عقب صلاته، فعيد الفطر السعيد هو الفرحة التي شرعها الله عز وجل للمسلمين بعد صبرهم على الطاعة والصيام في شهر رمضان المبارك، وفيما يأتي سيتمّ تقديم خطبة عيد الفطر مكتوبة كاملة:

الخطبة الأولى لعيد الفطر

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر الله، أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، وبعد:

عباد الله، ها هي الأيام المعدودات قد غادرتنا سريعًا بعد أن كنّا بالأمس القريب ندعو الله عز وجل أن نبلغ شهر رمضان المبارك، وقد ودعتنا حتّى العام القادم، تاركةً إيّانا من غير كلّ تلك الفضائل والبركات ونسائم الرحمات والمنح والإيمانيات، فمن الناس من أحسن استغلال هذه الأيام وعتق الله رقبته من النيران، ومنهم من أدرك الشهر وبات في آخره ولم يغفر الله تعالى له ذنوبه، اللهم اجعلنا ممن أعتقت رقابهم من النار يا عزيز يا غفار، عباد الله، إنّ الله عز وجل شرع لنا عيد الفطر في نهاية هذا الشهر الكريم مكافئةً لنا على الطاعة والعبادة، وإنّ من السنن التي ينبغي على المسلم فعلها في يوم العيد، أن يتجمل المرء فيه ويلبس من الثياب أجملها وأجددها ما استطاع إلى ذلك سبيلا، ومن السنن أيضًا أن يصافح المرء إخوانه المسلمين، وأن يدعو لهم بالقبول، وعلى المسلم أن يحرص على صلة أرحامه وأن ينبذ البغضاء والمشاحنة في هذا اليوم، فالعيد هو يوم عفو ومغفرة، قال تعالى في سورة النور: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}،[2] فطهروا قلوبكم عباد الله من الغلول والحسد وليكم منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف والله ولي الأمر والتوفيق، وأقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم فيا فوزًا للمستغفرين، استغفروا الله.

شاهد أيضًا: خطبة جمعة عن الزكاة مكتوبة pdf

الخطبة الثانية لعيد الفطر

إنّ الحمد لله حق حمده والشكر على آلائه ونعمه، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله خير نبيٍّ أرسله رحمةً وهدايةً للعالمين اصفطاه وأرشده، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين أجمعين بإحسانٍ إلى يوم الدين، وبعد:

عباد الله، إنّ الله قد شرع لكم الفرحة في هذا اليوم فافرحوا به وكبروا وهللوا واحمدوا الله تعالى على ما هداكم إليه ووفقكم عليه، وادعوا ربكم أن يرفع عن هذه الأمة ما نزل بها من البلاء والوباء وتسلط وكيد الأعداء، وحاذروا عباد الله على التباغض في هذا اليوم، ولا تقربوا الفواحش والفتن، ولا تصافحوا النساء التي حرمت عليكم، فاتقوا الله واتقوا نارًا وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين، وارفعوا أيديكم إني داعٍ لعلها تصادف ساعة الإجابة:

دعاء خطبة عيد الفطر

يا ربنا لك الحمد أن أتممت علينا شهر رمضان وبلغتنا بفضلك عيد الفطر نحن وأهلينا ومن نحب والمسملين أجمعين، اللهم فتقبله منا بقبولٍ حسن، واعف عنا وتجاوز عن سيئاتنا إنّك أنت الرؤوف الرحيم، اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، وارحم شقاوتنا أجمعين، اللهم ها نحن بسطنا إليك أكف الضراعة، متوسلين إليك بصاحب الوسيلة والشفاعة، بأن لا تدع لنا من الذنوب ذنبًا إلا غفرته ولا همًا إلا فرجته، ولا ديناً إلا قضيته، ولا مريضًا إلى عافيته، ولا غائبًا إلا بالسلامة إلى أهله رددته يا رب العالمين، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.

شاهد أيضًا:خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد مكتوبة

خطبة عيد الفطر مكتوبة مختصرة

بعد تقديم خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء لا بدّ من تقديم خطبة عيد الفطر مكتوبة ومختصرة فيما يأتي:

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر الله، أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، وبعد:

إنّ الحمد لله عز وجل الذي فرض الصيام على الأمة الإسلامية، وجعله لنا من شرائع الدين وأركانه، وتكفّل بالجزاء لمن أحسن فيه، يقول الله تعالى في الحديث القدسي: “الصَّوْمُ لي وأنا أجْزِي به، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وأَكْلَهُ وشُرْبَهُ مِن أجْلِي، والصَّوْمُ جُنَّةٌ، ولِلصَّائِمِ فَرْحَتانِ: فَرْحَةٌ حِينَ يُفْطِرُ، وفَرْحَةٌ حِينَ يَلْقَى رَبَّهُ، ولَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِن رِيحِ المِسْكِ”،[3] ومن كرمه وفضله سبحانه وتعالى أن شرع لنا الفرحة في عيد الفطر بعد نهاية شهر رمضان المبارك، فاتقوا الله العظيم في هذا اليوم الكبير، واشكروه على تمام الصيام والقيام، قال تعالى في سورة البقرة: {يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}،[4] الله أكبر الذي جعل لنا رمضان شهرًا للخيرات واكتساب الحسنات، الله أكبر الذي أمهل العاصين وقبل التائبين، الله أكبر الذي جعل عبادته في كلّ الأحوال ولم يقصرها على رمضان، فيا عباد الله إنّ الإيمان ضرورةٌ للمسلم في كلّ زمانٍ ومكان، وعلى المرء أن يكمل استقامته وطريق الإيمان الذي بدأه في رمضان بعد نهاية هذا الشهر الكريم، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم، فاستغفروا الله.

إنّ الحمد لله حق حمده والشكر على آلائه ونعمه، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله خير نبيٍّ أرسله رحمةً وهدايةً للعالمين اصفطاه وأرشده، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين أجمعين بإحسانٍ إلى يوم الدين، وبعد:

عباد الله اتقوا الله في أيمانكم ولا تغرنكم الحياة الدنيا فتذهب أجر ما عملتم في شهر رمضان، وحاذروا من الفتن ما ظهر منها وما بطن، فلا يحلّ للمسلمين في هذا اليوم أن يصافحوا النساء أو تقبيلهم للأجنبيات اللواتي لا حرمة فيما بينهم، والوصية يا عباد الله بالثبات على الطاعة ومجاهدة النفس على ذلك، تقبَّل الله طاعاتكم، وبارك لكم في أعيادكم، وجعل سعيَكم مشكورًا، وذنبَكم مغفورًا، وزادَكم في عيدكم فرحةً وبهجةً وسرورًا، ثم صلوا وسلموا على رسول الله، كما أمركم ربكم جل في علاه، فقال عز من قائل: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً).

خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء pdf

إلى جميع الراغبين بالحصول على نسخة من خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء وغيرها من الخطب الكاملة والمختصرة بصيغة الـ pdf، يمكنكم الحصول على ما سلف تقديمه من الخطب السابقة بملف pdf وتحميله مباشرةً “من هنا“.

شاهد أيضًا: متى يبدأ التكبير في عيد الفطر

خطبة عيد الفطر قابلة للتعديل docx

كذلك الخوض في تقديم خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء يقتضي تقديم ملف من الخطب التي سلف تقديمها من الخطب في عيد الفطر القابلة للتعديل وورد لإضافة وتعديل ما يتناسب مع كلّ خطيب، حيث يمكنكم الحصول على خطبة عيد الفطر قابلة للتعديل docx وتحميله مباشرةً “من هنا“.

خطبة عيد الفطر مختصرة ملتقى الخطباء مقالٌ فيه تمّ تقديم نماذج مختلفة من الخطب التي يمكن لكل خطيب أن يقتبس منها ما شاء من الأفكار لتقديمها في عيد الفطـر المكتوبة الكاملة والمختصرة بجميع الصيغ الممكنة.

المراجع

  1. khutabaa.com , خطبة عيد الفطر (مختصرة) , 05/04/2024
  2. سورة النور , الآية 22
  3. صحيح البخاري , البخاري/أبو هريرة/7492/صحيح
  4. سورة البقرة , الآية 185

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *