ذهبت مع أبي إلى قريتنا فرأيت الحدّاد

ذهبت مع أبي إلى قريتنا فرأيت الحدّاد، تعتمد دروس اللغة العربية على غرس القيم والمبادئ في نفوس الطلاب، ومن القيم التي يعلمها هذا الدرس تعليم الطلاب الصبر والسعي وراء النجاح والتطلع للأفضل للوصول إلى القمة، ومن خلال موقع المرجع سوف نتعرف على الحداد وماذا يصنع وما هي الصعوبات التي تواجهه وما هي أدواته. 

ذهبت مع أبي إلى قريتنا فرأيت الحدّاد

تعد مهنة الحدادة من المهن الصعبة التي تطلب من الحداد الصبر وتحمل المصاعب، فيجب عليه الصبر على الحرارة العالية من الصادرة عن الحديد الملتهب والصخب والضجيج الصادر عن الطرق على المعادن، فيقوم الحداد باستخدام بعض أدوات لتساعده في إنجاز العمل مثل: (المطرقة والسندان والإزميل والموقد والفحم)، وعلى ذلك تكون الإجابة الصحيحة هي: 

• يصنّع الحداد: القضبان والأبواب والنوافذ.
• تطلب منه هذه المهنة: الصبر على لهب الحديد، وطرق المعادن.
• ومن أدواته: المطرقة والسندان والإزميل والموقد أو الفحم.

مهنة الحدادة

تعد مهنة الحدادة من المهن الصعبة والخطيرة، وهي حرفة يدوية تتطلب من الصانع أن يكون صاحب بنيت العضلية قوية وشخص صبور يستطيع تحمل حرارة الحديد الملتهب والصخب الصادر عن الطرق على الحديد، حيث يقوم الحرفي بتسخين الحديد في الموقد المخصص لذلك ليصبح طرياً ومطواعاً له ليستطيع تشكيله كما يشاء، فيقوم بالطرق عليه فوق السندان بواسطة المطرقة وهو لا يزال ساخناً ليستطيع تشكيله لصنع الأشياء يعمل على تصنيعها مثل: (الأبواب والنوافذ وبعض أدوات الزراعة) وما إلى ذلك.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي يحمل عنوان ذهبت مع أبي إلى قريتنا فرأيت الحدّاد، الذي تعلمنا من خلاله عن الحداد وما هي الأشياء التي يصنعها وما هي الصعوبات التي يواجهها وما هي أدواته أيضاً.