بحث عن الدوله السعوديه الاولى جاهز doc pdf

بحث عن الدوله السعوديه الاولى جاهز doc pdf، فالمملكة العربية السعودية الحالية المتطورة والقوية اقتصاياً وبِوزنها العربي والدولي في المنطقة، هي نتيجة تاريخ كبير يعود إلى أكثر من 250 سنة منذ أواسط القرن الثامن عشر، حيث مرت بعدة مراحل تاريخية تأسيسة لها، والتي كان أولها الدولة السعودية الأولى التي ضمت مساحة كبيرة من شبه الجزيرة العربية، بعد أن شهدت أحداثاً تاريخية هامة للغاية، وفي مقالنا اليوم عبر موقع المرجع سوف نقوم بإجراء هذا البحث الهام عن الدولة السعودية الأولى. 

مقدمة بحث عن الدوله السعوديه الاولى

تعود المملكة العربية السعودية إلى أقدم حضارات شبه الجزيرة العربية، وعلى مر القرون، لعبت دورًا مهمًا في التاريخ كمركز تجاري قديم من جهة، وباعتبارها مهد الإسلام إحدى الديانات التوحيدية الرئيسية في العالم من جهة أخرى، ومنذ أن أنشأ الملك عبد العزيز آل سعود المملكة العربية السعودية الحديثة في عام 1932م، كان تحولها سريعاً ومذهلاً للغاية، ولكن قبل هذا الازدهار الكبير جرت أحداث كبيرة للغاية، دُفع ثمنها الكثير من الدماء في مراحل من الحروب التي بدأت منذ المحاولة الأولى لتأسيس المملكة قبيل منتصف القرن الثامن عشر، حتى نشأت الدولة السعودية الأولى، والتي ستكون محور هذا البحث بكل ما يخصها من أحداث تاريخية هامة منذ التأسيس وحتى السقوط.

شاهد أيضًا: تقديم رئاسة أمن الدولة

بحث عن الدوله السعوديه الاولى

مرت الدولة السعودية الأولى بعدة مراحل، بدءاً من الحركة الإصلاحية الأولى التي سميت بالدعوة الوهابية، وذلك نسبة لمؤسسها محمد بن عبد الوهاب، وحمل محمد بن سعود حاكم الدرعية لهذه الحملة على عاتقه، وتأسيس الدرعية عام 1744م، وحتى تطور الدولة واتساعها وحروبها والمناطق التي سيطرت عليها والحروب التي قامت ضدها، وصولاً إلى القضاء عليها على يد ولاة الدولة العثمانية على مصر عام 1818م، وهذا ما سَنتناوله بالتفصيل في هذا البحث المعمق حولها.[1]

الدعوة الإصلاحية

بحلول القرن السابع عشر، انقسمت الإمبراطورية الإسلامية إلى ممالك إسلامية أصغر، ودخلت شبه الجزيرة العربية تدريجياً فترة من العزلة النسبية، على الرغم من أن مكة المكرمة والمدينة المنورة ظلتا القلب الروحي للعالم الإسلامي، واستمرتَا في جذب الحجاج من العديد من البلدان العربية والإسلامية، وفي القرن الثامن عشر، بدأ العالم المسلم والمصلح الشيخ محمد بن عبد الوهاب، بالدعوة إلى العودة بالإسلام إلى شكله الأصيل وصفائه الأول، ولذلك تعرض عبد الوهاب في البداية للاضطهاد من قبل علماء الدين والقادة المحليين، الذين رأوا في تعاليمه تهديدًا لقواعد سلطتهم، وهذا ما اضطره للجوء إلى حاك الدرعية محمد بن سعود، عن طريق أخويه الذين كانا تلاميذ للشيخ محمد بن عبد الوهاب.[1]

تأسيس الدولة السعودية الأولى

عندما لجأ الشيخ محمد بن الوهاب إلى محمد بن سعود حاكم الدرعية، استقبله الحاكم بكل رحابة صدر وأعجب كثيراً بدعوته، وتبنى ما تحمله هذه الدعوة، وبهذه الروح، تأسست الدولة السعودية الأولى عام 1744م، وتميزت هذه الفترة بغزو المناطق المجاورة بحماسة دينية وَتضمت الدولة السعودية الأولى، معظم أراضي المملكة الحديثة، ومع مطلع القرن التاسع عشر، امتد حكمها إلى معظم شبه الجزيرة العربية، بما في ذلك مكة المكرمة والمدينة المنورة، وهذا ما جعل العثمانيين يتوخوا الحذر من هذا التوسع، حتى انتهى الأمر فيما بعد بإسقاط الدولة.[1]

اقرأ أيضًا: التسجيل في رئاسة امن الدوله 

إمارة الدرعية

تشكلت الدولة السعودية الأولى، المعروفة باسم إمارة الدرعية عام 1744م، وذلك بموجب ما يعرف باسم اتفاقية أو ميثاق الدرعية، وهذا الاتفاق كان بمثابة الدستور الروحي الذي سيسير عليه المؤسس محمد بن سعود، وفي بداية التأسيس، بقي محمد بن عبد الوهاب قرابة سنتين وهو يقوم بنشر دعوته داخل شبه الجزيرة العربية وخارجها، حيث وصلت دعوته إلى مصر والشام والعراق والهند، وانضمت الكثير من القبائل العربية في منطقة نجد إلى هذا الميثاق تحت حكم محمد بن سعود، ولكن سرعان ما ارتد العديد منهم، ومنهم من حاربوا الدولة السعودية الأولى، حتى تم ردعهم بقوة السيف ليرتدوا إلى الميثاق وحكم الدرعية، وبقيت الدرعية صامدة كعاصمة للدولة السعودية الأولى، حتى دمرتها المدفعية العثمانية عام 1818م.[2]

إقليم نجد

كانت مرحلة التوسع في نجد، هي أشبه بعملية إعادة بسط الهيمنة والنفوذ، فغالبية الحروب في المنطقة المجاورة، كانت مع القبائل التي عارضت أو انشقت عن الدعوة الإصلاحية، وخاصة في مرحلة التوسع وما نتج عنها من ممانعة ومعارضة للدعوة، أو التراجع عن الميثاق ورفض البيعة ل محمد بن سعود كالحاكم على الدرعية وما يتبعها.[2]

إقليم العارض

والذي يضم فعليا كل من إمارة الرياض والدرعية والعيينة وضرما ومنفوحة، وكان حاكم الرياض دهام بن دواس، من ألد أعداء محمد بن سعود، حيث رفض الدعوة الوهابية منذ بدايتها، وحارب مدينة الدرعية وحكامها في أكثر من 17 موقعة في فترة حوالي الثلاثين عام، حتى ارتد حاكم الرياض ودخل في الميثاق، وشارك مع قبيلته وجيشه في حروب الحاكم محمد بن سلمان وخاصة مع قبيلة الظفير، ثم تجددت الخلافات مرة أخرى بعد وفاة محمد بن سلمان، وما كان من نجله إلى أن استردها تحت حكم الدرعية عام 1773م، أما منفوحة فقد انضمت للميثاق عام 1746م، ولكنها نقدته بعد سبع سنوات، وتم ضم العينية في نفس الفترة الزمنية، حيث كان حاكمها عثمان بن حمد بن معمر، ولكنه أجبر على تركها بسبب ضغط حاكم الإحساء، وانتهى الأمر بعثمان بن حمد مقتولاً عام 1750م.[2]

إقليم الوشم وسدير والخرج

كانت البداية مع إقليم الوشم الذي يضم الكثير من القبائل والمدن الهامة، والتي تم ضمها بدءاً من العام 1755م، بما في ذلك شقراء والقويعية، إضافة إلى البلدات التي قاومت الدخول في الميثاق حتى تم إدخالها بالحملات العسكرية، مثل ثرمداء وأشيقر والقصب ومرات والفرعية، وفي إقليم سدير، واجهت الدولة السعودية الكثير من المقاومة، التي استمرت لأكثر من عشر سنوات، مع ذلك، استطاعت القوات السعودية من السيطرة على روضة سدير في نهاية المطاف، أما عن التوسع في إقليم الخرج الذي كان حاكمه زيد بن زامل الدليمي، فقد وجد فيه السعوديين الكثير من المقاومة، وشهدت العديد من الاتفاقات مع أمراء نجد ضد السعودية، ولم تستقر الأوضاع فيها في عهد محمد بن سعود، وبقيت الأحوال مضطربة حتى عهد عبد العزيز بن محمد الذي أرجعها لسلطة الدرعية.[3]

إقليم القصيم

بعد مقاومة طويلة الأمد، أعلنت مدينة البريدية مركز إقليم القصيم، التي كانت بقيادة حمود الدريبي، ولاءها للدرعية عام 1768م، والتي استقرت بشكل كامل عام 1775م، وأصبح حاكمها حجيلان بن حمد التميمي، أما مدينة عنيزة، وبالرغم من خضوعها للدرعية عام 1768م، إلا أنها من أكثر المناطق التي قادت حملات كاملة ضد الدرعية، وفي عام 1776م، قادت أكبر حملة لها، بمساعدة حاكم الإحساء وقبائل الضفير وبني رشيد، وتوجهوا إلى محاصرة البريدية لعدة أشهر، وعندما فشل الحصار توجهوا إلى إقليم سدير واستولوا على روضة سدير، وفي نهاية المطاف، وفي عام 1788م تم إخضاع عنيزة لحكم الدرعية.[3]

إقليم جبل شمر وَالجوف

لم يلقى جبل شمر الكثير من المقاومة، وقد تم ضمه بشكل فعلي على يد أمير القصيم حجيلان بن حمد التميمي عام 1792م، وقادت الدولة السعودية بحملات واسعة على مناطق الجوف مثل دومة الجندل وسكاكا والقريات، وذلك على مدى خمس سنوات من ضم شمر، حتى تم ضمها بالكامل إلى المملكة حوالي عام 1985م.[3]

التوسع في الإحساء شرق نجد 

كان هذا التوسع هدفه انتقامي أكثر من هدف التوسع بحد ذاته، وخاصة بسبب العداوة الشديدة بين حاكم الإحساء سليمان بن محمد المعارض للدعوة الوهابية ومضمونها، والتي كانت بدايتها بتحريض أمير العيينة على قتل الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وقاموا بما يلي:[4]

  • بدأوا حملات جديدة على الدرعية عام 1759م، وذلك بالتحالف مع أمراء نجد ووادي حنيفة، وكان التحالف بقيادة عريعر بن دجين، وسرعان ما تشتت هذا الحلف وعاد عريعر إلى الإحساء. 
  • عاد عريعر بن دجين ليقود حملة كبرى أخرى عام مع قائد نجران وأمير الرياض وبعض أمراء نجد عام 1765م، مما دفع محمد بن سعد آل مقرن لعقد اتفاقية مع أمير نجران وإيقاف الحملة.
  • عاد وقام عريعر بتوجه ضربة للدولة السعودية في القصيم عام 1774، وبعد وفاته تفرق الصف بين حكام بني خالد وبدأت الموازين بالانقلاب.
  • قادت قوات السعودية الحملات المعاكسة على بني خالد بين عامي 1784 و1785م، كما وجهوا حملة أكبر إلى بني خالد عام 1789م بقيادة الإمام سعود بن عبد العزيز في الإحساء، ومن بعدها حملات إلى القطيف وباقي مناطق الإحساء، واستقرت الإحساء بشكل كامل عام 1796م.

إقليم الحجاز

بين عامي 1795 و1786م، حاول الشريف غالب غزو نجد، لكن قوات الدولة السعودية كانت إمكاناتها أكبر ودَحرته، وعاد بحملة أخرى عام 1798م مع جيش أكبر يحوي العديد من المرتزقة، وأيضا فشل، في هذا الوقت سيطر الإمام عبدالعزيز بن محمد على بيشة، وفي عام 1802، قام القائد عثمان المضايفي بلملمة قبائل الحجاز، فضم الطائف بدون قتال، وبعد هجمات الشريف غالب التي تكررت عام 1805م، فوجه عبد العزيز بن محمد ضربة له في عقر داره في مكة، مما اضطر الشريف غالب لطلب الصلح ومن بعدها إعلان الخضوع، ليدخلوا السعوديين مكة والمدينة من بعدها.[4]

التوسع في مناطق الخليج العربي

وقد تم هذا التوسع على مراحل، وذلك بدءاً من الكويت في الشمال الشرقي، وذلك على الشكل التالي:[4]

  • الكويت: قام إبراهيم بن عصفان بقيادة عدة حملات إلى الكويت، والتي شاركت في حملات معاكسة من الدولة العثمانية في بغداد وواليها سليمان باشا، ولم تخضع الكويت للهيمنة السعودية.
  • قطر: بقيادة ابراهيم بن عصفان عام 1792م، توجهت حملة إلى قطر، واستطاعت السيطرة على الكثير من مناطقها، مما اضطر حاكمها اللجوء إلى البحرين.
  • البحرين: طلب حكام آل خليفة العون من سلطان مسقط للوقوف في وجه الدولة السعودية، وبالنتيجة، تم دحر القوات السعودية من البحرين عام 1810م

التنظيم السياسي والإداري والعسكري

في الدولة السعودية، اختلف التنظيم وفقاً للمراحل المتعاقبة للدولة، بدءاً من الحكم الفردي لمدينة الدرعية وحتى التوسع الذي وصل إلى حدود الدولة، ومن أبرز معالم هذا التنظيم:[5]

  • نظام الحكم: قبل التوسع، كان الحاكم يسمى أمير بسبب قلة الولايات المحكومة، وبعد قيام الدولة والتوسع، اكتسب الحاكم اسم الإمام، وذلك بسبب طبيعة الحركة الإصلاحية التي ساعدت في تأسيس الدولة، إضافة إلى وجوب تطبيق الحاكم لتعاليم الشريعة، إضافة إلى تطبيق نظام الشورى في الحكم.
  • نظام ولاية العهد: وهذا النظام المتبع حتى هذا اليوم في المملكة، والهدف منه منع الخلافات بعد انتهاء خلافة الإمام، وتنصيب ولي العهد فور وفاته.
  • حكام الأقاليم: وهذا النظام بدأ بعد التوسع، وهو شبيه بالنظام الحالي المتبع في المملكة، وجاء النظام كرد فعلي طبيعي لحاجة الحاكم لمعاونين يعينونه على حكم الولايات التابعة للدولة.
  • الشؤون العسكرية: كانت التطوع في جيش الدولة غير إلزامي بشكل قاطع، وإنما يتم طلب تحضير الجيش من حكام الأقاليم أو الشيوخ القبائل، وغالباً ما كان بام النداء باسم الجهاد، كما أنه كان هناك تطوع غير إلزامي من قبل المتطوعين، وذلك للحصول على قسم من الغنائم أو تلبية للواجبات الدينية.
  • أئمة الدولة السعودية الأولى: وهم أربعة أئمة في عهد الدولة السعودية الأولى، حيث كان الإمام هو الحاكم، وهم الإمام محمد بن سعود بين عامي 1744م و1765م، والإمام عبد العزيز بن محمد آل سعود بين عامي 1765م و1803م، والإمام سعود بن عبد العزيز بن محمد آل سعود بين عامي 1803 و1814م، والإمام عبد الله بن سعود بن عبد العزيز بن محمد آل سعود بين عامي 1814 و1818م.
  • القضاء: وكان مبنياً على الشريعة الإسلامية، كون الدولة هي جزء من الحركة الإصلاحية الوهابية، وكان على القاضي أن يكون فقيها وعالماً بالشريعة، ليحكم بين الناس بما أمر الله وفق الشريعة المستندة إلى كتاب الله وسنة نبيه.

اقتصاد الدولة السعودية الأولى

كانت النظام المالي ضعيفة بسبب موارد الدولة الاقتصادية المحدودة، والتي تنطوي على أموال الزكاة وجزء من عائدات الحج والغنائم التي يتم الحصول عليها من الغزوات إضافة إلى الفيء الداخل لبيت مال الدولة، وكانت الدولة برمتها تستخدم العملات الأجنبية المتوفرة دون أن يكون هناك عملة أساسية للدولة، وبشكل عام، كانت العملات المعدنية غالبيتها عثمانية، بالإضافة إلى العملات الفرنسية والهندية وغيرها.[5]

نهاية وسقوط الدولة السعودية الأولى

بحلول الوقت الذي توفي فيه الإمام سعود بن عبد العزيز، كان على ابنه عبد الله بن سعود مواجهة الغزو العثماني المصري، حيث أرسل العثمانيون قوة استكشافية كبيرة مسلحة بالمدفعية الحديثة لأنها الحكم الدرعية التي نمت لتصبح واحدة من أكبر المدن في شبه الجزيرة، وذلك بقيادة إبراهيم باشا، ابن محمد علي باشا والي العثمانيين على مصر، ونجحت القوة المصرية في هزيمة قوات عبد الله، عام 1818م وقامت القوات العثمانية بتدمير المدينة بالبنادق الميدانية وجعلتها غير صالحة للسكن بشكل دائم عن طريق تدمير الآبار واقتلاع أشجار النخيل، وتم أسر الإمام عبد الله وسرعان ما تم قطع رأسه.[5]

خاتمة بحث عن الدوله السعوديه الاولى

في نهاية هذا البحث المفصل، لقد تعرفنا على التاريخ المفصل لهذه المرحلة الهامة من تاريخ المملكة العربية السعودية الحديثة، وذلك بدءاً من تبنيها لمبادئ الحركة الوهابية، ودعم محمد بن سعود حاكم الدرعية لها، وإعلان ميثاق الدرعية الذي أسس الدولة الأولى وكيف تطورت وتوسعت حتى ضمت العديد من أجزاء شبه الجزيرة العربية، وكيف كان نظام الحكم فيها وحكمها للولايات التي ضمتها، وكيف تم إنهاؤها وإسقاطها في نهاية المطاف على يد ولاة العثمانيين في مصر.

بحث عن الدوله السعوديه الاولى pdf

تعد المملكة العربية السعودية حالياً، من أهم الدول في منطقة الشرق الأوسط وقارة آسيا من كافة المجالات المتطورة الحديثة، وخلف هذا التطور، يوجد هناك تاريخ طويل يعود لأكثر من 250 سنة، والذي كانت مرحلته الأولى والهامة، في بناء الدولة السعودية الأولى، ونظراً لأهمية هذا البحث عن هذه المرحلة من تاريخ المملكة، نقدمه كملف pdf يمكن تحميله من هنا، وذلك ليبقى مرجع يمكن الرجوع إليه وقت الحاجة.

بحث عن الدوله السعوديه الاولى doc

تتعدد استخدامات الأبحاث وطريقة الاحتفاظ بها، وذلك ليكون من السهل الوصول إليها من جهة، ونوع الاستخدام المطلوب منها من جهة أخرى، ولذلك، نقدم هذا البحث بصيغة ملف doc يمكن تحميله من هنا، بحيث يمكن التعامل معه كملف وورد يمكن طباعته على الورق، ليبقى كمجَلد أرشيفي مكتوب يمكن استخدامه لأغراض مختلفة.

وبهذا القدر نصل إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان بحث عن الدوله السعوديه الاولى جاهز doc pdf، والذي تعرفنا من خلال هذا البحث الذي أجريناه على تاريخ الدولة السعودية الأولى المليء بالأحداث الهامة، كما قدمنا هذا البحث كملف pdf وdoc للحصول على أقصى أنواع الاستفادة منه.

المراجع

  1. saudiembassy.net , About Saudi Arabia , 11/05/2024
  2. wikibook.wiki , The first Saudi state , 11/05/2024
  3. wikibook.wiki , Saud Al-Kabeer bin Abdulaziz bin Muhammad Al Saud , 11/05/2024
  4. wikibook.wiki , Abdullah bin Saud bin Abdulaziz bin Muhammad Al Saud , 11/05/2024
  5. moqatel.com , The First Saudi State (1157 - 1233 AH) (1744 - 1818 AD) Chapter six , 11/05/2024

الزوار شاهدوا أيضاً

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *