عملية تدوين الملحوظات توفر للمتعلم تعلمًا

عملية تدوين الملحوظات توفر للمتعلم تعلمًا، تدوين الملاحظات من الأدوات والأساليب الفعالة في طُرق التعلم، حيث يستطيع الإنسان أن يتحدث كلمتين في الثانية، بينما يحتاج إلى عشر ثواني لكتابة كلمتين، وفيما يلي ومن خلال هذا المقال، وعبر موقع المرجع؛ سنلقي الضوء على أهمية تدوين الملاحظات، كما سيتضمن المقال الجواب الصحيح للسؤال المطروح.

عملية تدوين الملحوظات توفر للمتعلم تعلمًا

تدوين الملاحظات هو كتابة وتسجيل المعلومات التي يتلقاها الطالب من أي مصدر بأسلوبه ولغته الخاصة، ولتدوين الملاحظات طرق مختلفة، منها الطريقة الخطية، والطريقة الغير خطية كخرائط المفاهيم، والشبكات الدلالية، طرقة كورنيل، وتوفر عملية تدوين المعلومات للمتعلم:[1]

• تعلماً ذاتياً ذو معنى، كما يؤدي لإثراء عملية التعلم.

أهمية تدوين المعلومات

تختلف مصادر تلقي المعلومات، فمنها الكتب، والمحاضرات الوجاهية، والمراجع، وغيرها، حيث يتم استقبال المعلومات، وفهمها، واستخلاص المهم منها، ومن ثم تدوينها، لحين الحاجة إلى استخدامها، تضمن هذه العملية أهمية للأسباب التالية:

• تدوين الملاحظات يزيد من فعالية عملية التعليمية بنسبة 20 – 40%.
• إمكانية العودة لهذه الملاحظات عدة مرات عند الحاجة.
• زرع المعلومة في الذاكرة لمدة طويلة.
• من الأدوات والأساليب الفعالة في التعلم.

وبهذا، ينتهي هذا المقال، والذي تمت فيه الإجابة على السؤال عَملية تَدوين الملحوظات توفر للمُتعلم تَعلمًا، كما سلطنا الضوء على أهمية تدوين الملاحظات أثناء عملية التعلم.