من مهارات التفكير عند كتابة وقراءة التاريخ
من مهارات التفكير عند كتابة وقراءة التاريخ، إنّ علم التاريخ من العلوم الهامة جدًا، والتي تتطلب مهارات وأساليب خاصة لتدريس الطلبة من خلال معلمي التاريخ، ويجب قراءة التاريخ بتمعن وتجرد من الآراء أو المواقف الشخصية، لذلك سيتم التعرف من خلال موقع المرجع على إجابة سؤال من مهاراتِ التَفكير عند كتابة وقراءة التاريخ، بالإضافة إلى ذكر ما مفهوم التقسيم التاريخي.
من مهارات التفكير عند كتابة وقراءة التاريخ
إنّ التفكير التاريخي يتضمن مجموعة من المهارات، والتي يتوجب على طلاب علم التاريخ إتقانها بعد انتهائهم من دراستهم للتاريخ، ويُطلق على مهارات تعلم التاريخ “مهارات الاستدلال التاريخي”، كما يقدم المحتوى التاريخي الكثير من الأسماء والأماكن والتواريخ التي يجب حفظها بدقة، والتي تعود كتابتها إلى المؤرخين، وبهذا نتعرف على إجابة السؤال المذكور من خلال ما يلي:[1]
- التفكير النقدي للتاريخ.
ما مفهوم التقسيم التاريخي
إنّ التقسيم التاريخي هو تحديد الحقبة الزمنية التي تعود إليها الأحداث التاريخية بناءً على مراحل تطورها، بالإضافة إلى تحديد الأماكن التي ارتبطت بها إن توفرت كافة البيانات عند تجميع الحقائق، ويفيد التقسيم التاريخي في تسهيل دراسة كل حقبة زمنية للحدث بما تتضمنه من تفاصيل وأحداث بارزة، ومن أجل سهولة الفهم والاستيعاب يجب معرفة السياق العام للحوادث التاريخية، وذلك من خلال ربطها بحوادث إقليمية أو دولية.
إلى هنا يكون قد تم الانتهاء من مقال من مهارات التفكير عند كتابة وقراءة التاريخ، الذي من خلاله تم ذكر مفهوم التقسيم التاريخي الذي يُطلق عليه أيضًا مسمى “التحقيب”.
المراجع
- historians.org , Historical Thinking Skills , 14/12/2022
التعليقات