طرق اقناع الزوج بما اريد

طرق اقناع الزوج بما اريد، إن أكثر النساء سعادةً في الدنيا هي التي نالت من حياتها كلّ شيْ بصبرٍ وطول انتظارٍ، دون أن تتأفف من حياتها أو تتوانى في عطائها واستمرارية حبها لزوجها ولأطفالها، فالزوجة الصبورة هي التي تعرف جيدًا ما هية زوجها وكيف تصبر عليه وتخفف عنه، وتستطيع أن تطلب كلّ شيءٍ بطريقتها الذكية والخارقة دون أن تغضبه أو تعصبه. وعبر موقع المرجع سيتم طرح عدة مواضيح وطرق تساعد الزوجة في إقناع زوجها دون أن يسأم منها أو يرى ذلك مستحيلًا تنفيذه.

ما هي افضل طرق اقناع الزوج بما تريدين؟

الإقناع فن راقي لا يتقنه الكثير أبدًا، بالفعل من يستطيع أن يرى في نفسه الإقناع بدون مشاكل فهو بالفعل شخص قد تعدّى مراحل القناعة والصبر بامتياز. ما يلي بعض الطرق التي من شأنها أن تستطيع كسر القيود وتسهيل الإقناع بما تريده الزوجة من زوجها: [1]

الابتسامة

على الزوجة أن تحرص بأن تبقى مبتسمة طول الوقت سواء بالحديث مع زوجها أو حين تستقبله بعد عمله، المحاورة اللطيفة وطلب ما تريد الزوجة بأسلوب هادئو ابتسامة بسيطة ستزيل عناد الزوج مهما كان كبيرًا، وسيرق للابتسامة اللطيفة وسيستمع لكل أمرٍ وقولٍ تقوله زوجته.

الأسلوب الرّقيق

إن الأسلوب الرقيق في معاملة الزوج يعطي شعورًا مريحًا وانطباعًا لطيفًا بأنوثة الزوجة ودلالها الناعم، ويجعل الزوج في حالة تأهّب مستمرة في قبول ما تريده زوجته منه، حتى الأمور المستحيلة ستصبح سهلة بالنسبة له.

الإلحاحُ برفقٍ ودلالٍ

الرجل بطبعه وفطرته يحب أن تلح الزوجه عليه في طلبها لبعض الأمور، فلا مجال للتردد من قبل الزوجة إن أردات الحصول على ما تريد، عليها أن تقنعه راغبةً منها بالأمور التي تتمناها وتريد من زوجها أن يحققها لها.

إشعار الزّوج بقيمته الكبيرة

بعض الأمور التي تنجح في تحقيقها وتجدي نفعًا كبيرًا في حصولها هي إشعار الشخص بقيمته وقيمة ما يقدمه للطرف الآخر، فعلى الزوجة أن تقوم بإشعار زوجها بقيمته الكبيرة وهيبته وسيطرته في المنزل وأن وجوده يشكل فارقًا كبيرًا ورائعًا، وسيتحقق ما تبغاه الزوجة من زوجها بعد فترةٍ وجيزةٍ.

اللّطف

الزوجة بطبعها رقيقة وناعمة، ومن الجميل أن تظهر دائمًا أنوثتها الرائعة في معاملة زوجها بكل لطفٍ وحبٍّ، وإن أرادت طلب شيء ما أن لا تغير من تصرفها الحنون معه، فأسلوبها الرقيق سيقدر على استيعاب الزوج واحتضانه ليسمع كلّ ما تريده زوجته منه وسيرى بأنه يستطيع فعل ذلك بدون كللٍ أو رفضٍ.

عدم المقارنة

الزوجة الذكية لا تضع نفسها بأن تبدأ بجدالٍ أو نقاشٍ لتقارن زوجها بزوجٍ آخر وبإمكانياته، حتى ولو كان الشخص الآخر قريب أو غريب عنه؛ فالمقارنة ستشعل فتيل الغيرة في قلب الزوج وسيرى نفسها بأنه مقصر في تلبية الرغبات، لذلك عليها أن تتجنب المقارنة حتى بأبسط الأشياء او لو كان بأسلوب مزاحٍ أو مداعبةٍ، فسيوافق الزوج بالاستماع لزوجته بكل أريحية بعدها.

شاهد أيضًا: كيف أعرف أن زوجي يحبني وعلامات تؤكد حب الزوج لزوجته

التواصل بين الزوجين

إن الحوار الهادف والهادئ بين الطرفين أي الزوجين يعد من أكثر الطرق المساعدة والمهمة في استمرارية العلاقة الناجحة بينهما، وتكثييف التواصل ووجود التوافق بينهما أيضًا، فالزوجة يجب أن لا تتردد من طلب أي شيء من زوجها ولا تشعر بالتردد في قولها لأي شيء، مازال الأدب والاحترام متواجد في قلبها وفي أسلوبها فالزوج بالفعل سيبادلها بنفس الأدب والاحترام ذاته، فسيكون العيش بالمنزل مليء بالراحة والطمأنينة والاستقرار الكبير حتى ولو كانت هناك بعض المشاكل الصغيرة في الرأي أو النقاش، سيضغى الحب والودّ لإنهاء هذا الخلاف ليسود الجو كما كان. كلّ علاقة لابدّ أن تمر بعدّة عواصف ورياح قوية قد تزعزع بعض الروابط بينهما، لكنها بحقيقة الأمر دليل لبيان العلاقة على أصولها ومعرفة مستوى نضجها وتماسكها، وكل طرف سيعي أهمية سعادة الطرف الآخر وسيرى بأن العواصف ما هي إلا موجة عابرة ستمضي بلا شك.

طرق اقناع الزوج بما اريد

ينبغي على الزوجة الذكية أن تحاول وان لا تستسلم في طلب ما تريد، غن باءت محاولاتها بالفشل عليها أن تصمع محاولات أخرى وتقوم بتجريبها، ومن بعذ الطرق لإقناع الزوج بما أريد ما يلي: [2]

اختيار الوقت المناسب للتحدث مع الزوج

اختيار الوقت تكتيك رائع طبقًا للظروف التي يمر بها الزوج، على الزوجة ان تمنحه الوقت الكافي من الراحة والاسترخاء بعد عودته من العمل، وعدم دخولها كالثور في صراعٍ ونقاشٍ مهمٍ أبدًا، والنقاش يفضل أن لا يكون أمام الأبناء.

ترتيب الأفكار

الزوجة عليها ان تقوم بترتيب أفكارها لتستطيع عرضها بتسلسل واضح وهي واثقة مقتنعة بها، كي تتجنب لاحقًا الارتباك أثناء حوارها ونقاشها مع زوجها، فلا حرج في أن تقوم بتدريب نفسها وترتيب كلامها حين تقوله لزوجها.

التركيز على النقاط المشتركة بين الزوجين

محاولة الزوجة وسعيها في إيجاد مواضيع وأفكار مشتركة تربطها بزوجها، واستمرارية معملتها له بطريقة مهذبو ولطيفة، فالتعامل الحسن سيجعل الزوج بينه وبين نفسه أن يعيد النظر في الأمور ليقتنع أخيرًا بها، فكل شيء للزوجة الحسن يستحق التنافس والتضحية للحصول عليه.

الدلال والإغراء

لكل أنثى ناعمة أسلوبها بالدلال والغنج في معاملة زوجها، فهذا سلاح قوي على المرأة أن لا تستهين به بتاتًا، فمهما بلغت قوة الرجل وقسوته لزوجته في بعض الأمور إلا أن كلمات الغزل والدلال من زوجته ستلين قلبه، وستجعل يشعر بالرضا والاستماع بإنصات لكل ما تقوله.

ما الذي يجعل الزوج لا يوافق؟

توجد رجال على الدنيا كلمة لا هي مربط اللسان لديهم دائمًا، لا تستطيع الزوجة أن تستمر حتى بإنهاء الكلام الذي افتتحته معه حتى يقول لها لا فورًا، هنا يجب على الزوجة ان تفكر جيدًا، ما هو الشي الذي يعترض عليه الزوج دائمًا في طلب أي شيءٍ تريده؟ ولماذا يصبح إقناع الزوج من أكثر الأمور صعوبةً في الدنيا؟ لماذا قد تصل النساء لفقدان الحماس الذي كان يملؤهن في بداية الزواج إن استمر الزوج بالرفض الدائم؟ الحقيقة الصادمة هي أن الرجال أشبه بكائنات كسولة بالفعل، تمتزج بالعصبية والعناد ويعتقدون من وجهة نظرهم أنهم على حق دائمًا وأنهم هم الأولى في إنهاء الكلام وإعطاء القرارات، فبالطبع ستعاني الزوجة كثيرًا مع الرفض المستمر حتى بالفعل الزوج لا يعي على ماذا رفض وماذا لم يستمع إليه، والأمر يكون أبسط من قول لا أو نعم عليه.

طرق لإقناع الزوج بالعمل

بعض الرجال يرون بأن مكان الزوجة الوحيد هو بيتها، للاعتناء به وبأطفاله وللاهتمام بأمور المنزل من تنضيف وتجهيز طعام وغسيل الملابس، وبعض العلاقات الزوجية أصبحت متوترة بشأن ان الزوجة تريد العمل والزوج رافض تمامًا للفكرة، فكل زواجة لا بد ان يمر بهذه الأمور فالمسؤوليات لا تبرهن الشخص على حقيقته إلا في أوجّ عصفها وقوتها، يمكن حل كل الأمور بالتروي والهدوء، وهناك بعض الطرق التي تساعد الزوجة إقناع زوجها بأن تبدأ بالعمل الذي ترغب به: [3]

• شرح الأمور من وجهة نظر الزوجة: فالزوج لا علم له بكل ما يمكن أ يدور في رأس الزوجة، عليها أن تعرف كيف تشرح له بأسلوبها وما هي دوافعها الخاصة لذلك.
• انتظار الوقت المناسب للحديث معه: على الزوجة ان تختار الوقت الأفضل لفتح موضوع العمل مع زوجها، وتوضيح وجهة نظرها من هذا الأمر، عليها أن تراقب هدوءه قبل بدء الحديث، فلا حديث سيكمل لو كان عصبيًا أو عائدًا من عمله متعبًا، ويريد فقط الراحة والاسترخاء بدون امور لها علاقة بالعمل.
• أن تكون الزوجة حازمة: لو كان الزوج من النوع العصبي والمنفعل فور سماع أي شيء، على الزوجة ان تتحلى بالهدوء وبلع كل شيء يضايقه، وبالتأكيد لن تستسلم الزوجة بمحاولتها في إخبار زوجها، الكلام بهدوء وقول ما تريده بكل واقعية ومنطقية وموضوعية حول أهم الأسباب التي تراها مهمة بالنسبة لها، وعليها أن تبتعد عن العدوانية والرد بصوت عالي.
• عدم الاستسلام: لكل حلم عزم وإرادة، فعلى الزوجة أن لا تستسلم غن تم رفض فكرة عملها من أول مرة، عليها المعاودة لفتح الموضوع والنقاش فيه بكل أبعاده لتفهم من زوجها سبب الرفض وعدم القبول.

نصائح لإقناع الزوج بما تريده الزوجة

توجد نصائح مهمة لبعض النساء والزوجات اللواتي لا يستطعن أن يتدبرن أمورهن بتلقائية، فالنصائح ستكون بمثابة الاستعانة والمعونة لمعرفة الطرق المقنعة التي ترضي الزوج وتجعله يلبي طلبات زوجته، ومنها ما يلي:

• الاستشارة من بعض الأشخاص المقربين من الزوج لو كان الأمر يستدعي لذلك.
• الذهاب لاستشاري علاقات زوجية لو أصبحت الأمور متضخمة بفعل المشاكل والنقاشات ويصعب السيطرة عليها، وقد تؤثر على حياة الزوجين بشكل سلبي.
• التمسك بالصبر والتحلي بالنضج والموضوعية، فكل زوج عليه أن يتسم بهذه الصفات الجميلة عند الحديث مع الزوجه في الإقناع بأمر ما.
• الابتعاد عن الأساليب التي لها أثر عكسي في الإقناع، كالدلال الزائد والتصرف بصبيانية، عليها أن تدلل لكن بدون زيادة في ذلك؛ حتى لا يرفض الزوج الاستماع والاقتناع بكلام زوجته.

شاهد أيضًا: كيفية التعامل مع الزوج اللامبالي بزوجته

كيفية إقناع الزوج العنيد

جميع النساء تتساءل عن الطرق الامهر والأمثل في إقناع الزوج العنيد، بالفعل اكتشفت الزوجة بعد عدة محاولات بأن الأسلوب الحواري المليء بالعصبية والصراخ والترهيب أثناء طلبها لشيء ما لن يجدي نفعًا، فالزوج سيشعر حتمًا بأن هناك من يعارضه أو يتحداه بعناد او يحاول تخويفه ولو بالقليل من الكلمات، وهذا سيزيده ثباتًا وعنادًا بالتجاهل والرفض المستمر، وفي وجود حالة من الترهيب من حوله لابد أن يستشعر بالاستخفاف من قوته وهيمنته مما سيعكس الأمور ويقلب موازيينها، وإن طلبت الزوجة شيء مقابل شيء فهذا أشبه بنوع من الضغط عليه لا في سبيل تأدية واجبها اتجاه زوجها. لذلك الطريقة الأمثل للإقناع هو الابتعاد عن العناد والتقرب من الدلال والملاطفة وجعل الزوج يشعر برجولته وكلمته في بيته، فكل الأمور تحل بالهدوء والكلام الهادئ. [4]

نصائح لإقناع الزوج العنيد

التعامل مع الزوج العنيد أشبه بالتعامل مع القانبل غالبًا، فدائمًا تشعر الزوجة بأن زوجها سينفجر بعناده وغضبه إن طلبت بعض الأشياء منه، فترى بأنها تتراجع بعض الشيء عن قراراتتها وطلباتها وتصبح حياتها مليئة بالاستسلام، لكن الحل لا يكون بالاستسلام قطعًا بل بمعرفة الطرق التي يتوجب على الزوجة معرفتها لتجعل من تعامل زوجها معها أكثر راحةً وملي بالإقناع، فما يلي بعض النصائح:

• تحديد أهمية الفكرة والحوار المتناقش فيه: بالنسبة للزوجة الزوج يرى الأمور من منظور مختلف حتمًا، وعلى حسب أهميتها قد يستطيع تفهم الوضع وتلبية الرغبة.
• الاستماع الجيد لقول الزوج: على الزوجة الاستماع لزوجها جيدًا دون أن تحكم عليه غيابيًا أو تفسر رفضه بأسوء الكلام، فبعض الاستماع والإنصات قد يلين من طرف الزوج بعض الشيء ليستطيع قبول التفاوض معه.
• السؤال عن تفاصيل أكثر: لو رأت الزوجة بأن زوجها تجنب رؤية زاوية معينة من كلامها عليها أن تستفسر أكثر، وأن تناقش أكثر لتعرف رأيه بشكل واضح وكامل.
• جعل حدود الزوجة واضحة بالنسبة لكونها مضحية: النساء القويات لا تستسلمن أبدًا ولا تسمح أي امرأة لزوجها أن ينوب عنها باتخاذ قرار مصيري متعلق بها، فلو أصبحت الأمور هكذا بالتأكيد ستصبح المرأة بلا هوية ومنصتة فقط لزوجها ولآرائه، لذلك عليها توضيح دورها في التضحيات التي تقدمها من أجله ومن أجل بيته وأطفاله.

ما هي أوقات إقناع الزوج؟

لكل شيءٍ ما في الحياة وقته الخاص، فلابد من وجود أوقات معينة أيضًا لإقناع الزوج بما تريده زوجته، وهي الأوقات التي يكون فيها مستعدًا للاستماع فعلى الزوجة أن تستغلها جيدًا، مع محاولة تجنب الأوقات الأخرى التي يكون فيها عصبيًا أو مستاءً من أمرٍ ما كرجوعه من عمله بعد يومٍ طويلٍ. ومن هذه الأوقات المناسبة ما يلي: [5]

أثناء تناول الطعام

تستطيع الزوجة أن تشارك زوجها بالكلام بكل لطف وود أثناء جلوسهما على سفرة الطعام، فالزوجة تستطيع فتح أي موضوع تريده بطريقة ذكية وماهرة وكأنّ الكلام أتى عابرًا ومارًا بالذهن وخطر على البال، على الزوجة ان تراقب زوجها هل هو سعيد بالطعام أو مرتاح أثناء تناوله أم لا، وعند سماعه للكلام هل تغيرت ملامحه الأولى؟ هل رأى بأن الأمر يستحق الاستماع أم رفض وقطع طالبًا انتهاء الكلام؟ فإن وصلت الزوجة لحالة الصمت عليها أن تتوقف عن طلب أي شيء حتى تجد طريقة أخرى ووقتٍ آخر مناسبين.

بعد الطعام

لقد قامت الزوجة بنصف العمل وهو رمي أول الطعم في صحن زوجها، بعد ذلك تستطيع بعد مدّ كأس من الشاي والقليل من المكسرات وهو في حالة استرخاء وهدوء أن تتدلل بطلب ما تريد وهي تجلس إلى جواره، تحاوره كأنها طفلة صغيرة كل ما تريده فقط أن تشتري لعبة بسيطة، عليها أن تهمس بأذنه بكل رفق ولين، وأن ترمي طرف الكلام وهي تضحك لا أن تقوله مرة واحدة ووجها لا يتفسر بأي حالٍ صار، على الزوجة أن تجعل الأمر وكأنه أشبه في وجودها في المسابقة والفوز من نصيب الأكثر هدوءًا ودلالًا على زوجها، بعدها تستطيع الزوجة أن تقول ما تريد وهي سعيدة وبقلب رحب لأنّ زوجها بالطبع سيستمع لها ولما تريده.

متى تتوقفين عن محاولات إقناع الزوج

صحيح تستطيع الزوجة أن تطلب من زوجها ما تريد بأوقاتٍ معينة وبالفعل تفعلها دائمًا، أيضًا توجد أوقات لا تستطيع فيها فتح أي موضوع بتاتًا ولا بنبغي عليها أن تواصل الحديث بموضوع قد فتحته سابقًا، فتكون هذه الأوقات أشبه بمرور الزوج بزوبعة عصبية ونكد لا يطيق فيها الاستماع لأي أحد. ومن هذه الأوقات:

• بعد عودته من العمل وملامح التعب والإجهاد واضحةٌ على وجهه.
• إن لاحظت الزوجة وجود مشاكل معينة في العمل من قبل رئيس العمل أو زميل له.
• وجود خلافات عائلية بين الزوجين والصراغ هو الجو السائد بينهما.
• تأخر استلام الراتب أو تأجيله لبضع أيامٍ أخرى، ووجود التزامات مالية على الزوج أن يقوم بتسديدها.

ختامًا لمقالة اليوم بعنوان طرق اقناع الزوج بما اريد ، الزوج كالطفل الصغير على الزوجة ان تعي كيف تتعامل معه وأن تدخل من الباب الذي يكون فيه الزوج متاحًا للاستماع والإنصات، وهنا تم سرد الكثير من الطرق لإقناع الزوج بما ترغب به الزوجة، كما تم ذكر بعض النصائح والأوقات المحببة لبدء النقاش والحوار وطلب ما تريده الزوجة من زوجها.