الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي

الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي؟ حيث ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سبعة آلاف ومئتين وخمسة وسبعون حديثًا في صحيح البخاري، من أكثر تلك الأحاديث أهمية الأحاديث الخاصة بالصلاة، ومن خلال موقع المرجع سوف نتعرف على أكثر تلك الأحاديث شيوعًا، بالإضافة إلى إجابة سؤال الأعمال الفَاضلة التي دَل عليها الحَديث هي.

الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي

ورد عن الإمام أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ ما في النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الأوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عليه لَاسْتَهَمُوا، ولو يَعْلَمُونَ ما في التَّهْجِيرِ لَاسْتَبَقُوا إِلَيْهِ، ولو يَعْلَمُونَ ما في العَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لَأَتَوْهُما ولو حَبْوًا”[1] والأعمال الفاضلة التي يدل عليها ذلك الحديث هي:

  • الأذان.
  • الصلاة في الصف الأول.
  • التبكير للصلاة.
  • فضل صلاتي الفجر والعشاء.

شاهد أيضًا: قال صلى الله عليه وسلم من كذب عليّ متعمدًا فليتبّوأ مقعدا

كم حديث ورد عن الصلاة

ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- العديد من الأحاديث النبوية التي تتعلق بالصلاة، من أشهر تلك الأحاديث ما روي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “صَلَاةُ الرَّجُلِ في جَمَاعَةٍ تَزِيدُ علَى صَلَاتِهِ في بَيْتِهِ، وَصَلَاتِهِ في سُوقِهِ، بضْعًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً، وَذلكَ أنَّ أَحَدَهُمْ إذَا تَوَضَّأَ فأحْسَنَ الوُضُوءَ، ثُمَّ أَتَى المَسْجِدَ لا يَنْهَزُهُ إلَّا الصَّلَاةُ، لا يُرِيدُ إلَّا الصَّلَاةَ، فَلَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إلَّا رُفِعَ له بهَا دَرَجَةٌ، وَحُطَّ عنْه بهَا خَطِيئَةٌ، حتَّى يَدْخُلَ المَسْجِدَ، فَإِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ كانَ في الصَّلَاةِ ما كَانَتِ الصَّلَاةُ هي تَحْبِسُهُ، وَالْمَلَائِكَةُ يُصَلُّونَ علَى أَحَدِكُمْ ما دَامَ في مَجْلِسِهِ الذي صَلَّى فيه يقولونَ: اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ له، اللَّهُمَّ تُبْ عليه، ما لَمْ يُؤْذِ فِيهِ، ما لَمْ يُحْدِثْ فِيهِ”.[2]

هكذا؛ نكون قد توصلنَا لنهاية مقال الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي الذي من خلاله تعرفنَا على الأعمال الفَاضلة التي دَل عليها الحديث، بالإضافة إلى أشهر الأحاديث التي وردت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.

المراجع

  1. صحيح البخاري , الراوي أبو هريرة، الصفحة أو الرقم 2689، أخرجه البخاري.
  2. صحيح مسلم , الراوي أبو هريرة، الصفحة أو الرقم 649، أخرجه البخاري.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *