عند التعامل مع جائحة كورونا فإن المفكر الناقد. يبدأ أولاً ب
جدول المحتويات
عند التعامل مع جائحة كورونا فإن المفكر الناقد. يبدأ أولاً ب، حيث إنً التفكير الناقد هو التحليل الغير متحيّز، والعقلاني، لمجموعة من المعلومات المعروضة، والحكم عليها، ثم توجيه العمل في سبيل حل مشكلاتها، وذلك هو الطريق الأمثل، لحل المشكلات التي تواجهنا بشكل يوميّ، وتمكننا من تفادي الخطأ في الحكم على الأشياء من حولنا، فيعتبر مرض كورونا COVID-19 هو مشكلة العالم بأسره في هذه الآونة، فكيف يمكننا التعامل مع هذا المرض؟ وكيف يجب على الناقد البدء بالتفكير لحل هذه المشكلة؟ سوف يجيبنا موقع المرجع عن جميع هذه التساؤلات في هذا المقال.
عند التعامل مع جائحة كورونا فإن المفكر الناقد. يبدأ أولاً ب
ظهر مرض كوفيد 19 COVID في عام 2019، لأول مرة في الصين، وهو مرض فيروسي، له أعراض قد تكون قاتلة عند العديد من المصابين، ويُشكّل هذا المرض، كارثة بشرية حقيقية، شغلت العلماء والأطباء، على مدار عدة سنين، باحثين له عن دواء أو لقاح، ينقذ حياة الآلاف بل الملايين، ولذلك يجب على علماء الأحياء والأطباء إيجاد وسائل منطقية ومدروسة، للبدء في عملية البحث عن العلاج، فلا بد لهم من الملاحظة الدقيقة للمشكلة المطروحة، والبحث عن حلول لها، أي أن إجابة السؤال هي:
- عند التعامل مع جائحة كورونا فإن المفكر الناقد. يبدأ أولاً ب الملاحظة الدقيقة والجيدة للمشكلة
وتتمثل ملاحظة مشكلة كهذه، بدراسة الأعراض بشكل واسع، والبدء بمعالجة جميع المشاكل الناتجة عن هذه الإصابة، ثم البحث عن حل جذري، ربنا يُمَكِّنُنا من التخلص من الفيروس بشكل نهائي، ويمنع انتشاره.
شاهد أيضًا: طريقة حجز موعد لقاح كورونا من توكلنا 1443
أعراض الإصابة بفيروس كورونا
هناك أعراض متعددة، يمكن من خلالها التنبؤ بإصابة الأشخاص بهذا الفيروس ومنها:[1]
- أعراض أكثر شيوعاً: ارتفاع في درجة الحرارة، والتعب والسعال، مع فقدان حاسة الشم أو التذوق.
- أعراض أقل شيوعاً: صداع في الرأس، أوجاع وآلام في العضلات وفي الجسم، التهاب في الحلق، احتقان أو سيلان أنفي، غثيان، إقياء، إسهال، طفح جلدي، تغير لون أصابع اليدين أو القدمين، عيون حمراء أو متهيجة.
- أعراض قد تكون خطيرة: ضيق في التنفس، أو صعوبة في التنفس، فقدان القدرة على الحركة، أو عدم القدرة على الكلام، ارتباك أو ألم في منطقة الصدر.
شاهد أيضًا: هل المصاب بكورونا ياخذ الجرعة الثانيه
آخر الإحصائيات
تزداد إحصائيات الإصابة بهذا الفيروس بشكل واضح، مع مرور الوقت، وتتمثل آخر الإحصائيات إلى حين كتابة هذا المقال، بما يلي: وصل عدد المصابين بفيروس كورونا حول العالم، إلى حوالي 236.7 مليون إنسان، وتوفي مايقارب 4.83 مليون مصاب بهذا الفيروس القاتل.[2]
شاهد أيضًا: كيف الغي موعد لقاح كورونا من تطبيق صحتي
الوقاية من فيروس كورونا
لابد لنا من الوقاية من الإصابة من جميع الأمراض، لننعم بصحة جيدة، و نعيش حياة مريحة، وخاصةً الأمراض القاتلة، وأهمها COVID-19، ومن طرق الوقاية منه:
- الحفاظ على التباعد الاجتماعي قدر الإمكان.
- غسل اليدين جيداً بمادة مطهّرة، قبل البدء بالطعام والشراب، أي قبل إدخال أي مادة غذائية إلى أجسامنا.
- استخدام مناديل خاصّة عند العطاس والسعال، ولمرة واحدة، و التخلص منها بشكل صحيح وصحيّ.
- الذهاب لمراجعة أقرب وحدة صحيّة، عند الشعور بأيّ من الأعراض المذكورة أعلاه.
- الانتباه جيداً للأطفال، والعناية بصحتهم، فليس لديهم الوعي الكافي لفعل ذلك.
- العناية الطبية الخاصة بكبار السن، ونخصُّ منهم المرضى، ومرضى الجهاز التنفسي كالربو وذات الرئة بالتحديد، لأن ذلك سيزيد من مضاعفات المرض عند الإصابة.
وبهذه المعلومات، ننهي مقالنا عن جائحة كورونا، الذي عرفنا فيه أن إجابة السؤال عند التعامل مع جائحة كورونا فإن المفكر الناقد. يبدأ أولاً ب ؟ هي الملاحظة الدقيقة والجيدة للمشكلة، كما وطرحنا آخر إحصائيات الإصابة بهذا المرض، وماهي أعراضه، وبعض طرق الوقاية منه.
المراجع
- .cdc.gov , Symptoms , 06/10/2021
- worldometers.info , COVID-19 CORONAVIRUS PANDEMIC , 06/10/2021
التعليقات